يشعر الجميع من دول العالم خاصة المصريين لقربهم الحدودى من فلسطين بكامل الأسي والحزن لما يعيشه الشعب الفلسطيني من قهر وتشريد الجميع يتضامن ويبذل قصاره جهده لتوصيل صوت أبناء الشعب المقهور إلى العالم بشي الطرق، من يستطيع المساعدة عن طريق جمع القوافل البرية إلى معبر رفح، والبعض يتظاهر تضامنًا، ومن لا حول له ولا قوة يتضامن بالقلب والدعاء، وهناك من يتضامن بالفن والرسم والإبداع، كما ظهرت على المواقع التواصل الإجتماعى، صور عديدة الذكاء الأصطناعى، توضح المعاناة هذا الشعب المكلوم.
وفي التقرير التالي نوضح بعضًا من تلك الصور التي أثرت في جموع من شاهدها وزادت قلوبهم رقًا وتضامنًا مع الشعب الفلسطيني.
اب وابنتيه
رغم ما بهم من حزن وأسى على فراق الأحباب وهدم بيتهم ومأواهم، ترتسم ضحكة على وجه الأب والأبناء وهم يجلسون على حطام ما تبقى من منزلهم بعد الهدم فيى غياب تام للأم مصدر الحنان، هذه الصور الصمود وأمام المحن والصعاب التي قد تواجهنا.
أب وأسرته
نتعلم من الصور حب الوطن والتمسك به والدفاع عنه مهما حدث، صورة الأب وسط فتياته والإبتسامة على وجوههم تعطى أمل في الحياة واستمرارتيها، مهما حدث، تحث على الإصلاح والبناء والتحدى، على الرغم من جلوسهم وسط ركام الحجارة والجدران المهدمة.
اب يبتسم مع بناته
الابتسامة وسط الدمار
صور عديدة رسمها رواد السوشيال ميديا تعبر عن المآسي التي يعيشها الشعب الفلسطيني من الغزو الغاشم والحرب الدامية عليهم وخاصة استهداف من لا حول لهم ولا قوة، تستهدف الضعفاء من الأطفال والنساء والشيوخ، ورغم ذلك فالصراخ ممزوج بالرضا وضحكات الأطفال الأبرياء تعلو حين تهدأ العاصفة بين ضربات القصف الصهيوني.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة