جرائم لا تسقط بالتقادم مارستها إسرائيل ولا تزال، لكن الحماية دائمًا حاضرة والسبب "الفيتو الأمريكى".. 45 مناسبة أكدت مدى انحياز أمريكا التاريخى لإسرائيل قبل آخر استخدام فى 18 أكتوبر لحق النقض "الفيتو".
نستعرض فى هذا الفيديو كيف وفرت أمريكا الحماية لـ"جرائم إسرائيل":
فى 2017 استخدمت أمريكا الفيتو ضد قرار مصرى برفض إعلان القدس عاصمة إسرائيل، وصوتت 14 دولة لصالح المشروع ورفضته أمريكا وحدها.
1973 ضد مشروع قرار 7 دول يؤكد حق فلسطين ودعوة إسرائيل للانسحاب من الأراضى العربية.
1976 ضد قرار 4 دول بضرورة انسحاب إسرائيل من الأراضى المحتلة.
فى عام 1982 استخدمت أمريكا الفيتو 7 مرات ضد الآتى:
عقوبات على إسرائيل بشأن ضم مرتفعات الجولان
قرار إدانة حادث الهجوم على المسجد الأقصى
قرار إسبانى بإدانة الغزو الإسرائيلى للبنان
قرار فرنسى بشأن الاجتياح الإسرائيلى للبنان
قرار يدين تصعيد إسرائيل فى الشرق الأوسط وتحديدا فى لبنان
1983 ضد قرار يدين الاحتلال فى مذابح مخيمى اللاجئين فى "صبرا وشاتيلا" بلبنان.
1986 ضد إدانة انتهاكات الأقصى ومزاعم اعتبار القدس عاصمة لها.
1988 ضد مطالب مجلس الأمن الحد من عمليات الانتقام الإسرائيلية.
1989 ضد مشروع قرار إدانة إسرائيل لانتهاكات حقوق الإنسان فى الأراضى المحتلة.
1989 ضد إدانة الممارسات الإسرائيلية فى الأراضي المحتلة.
1990 ضد مشروع إرسال لجنة دولية إلى الأراضى المحتلة لتقصى الحقائق.
2001 لعرقلة إصدار قرار يسمح بإنشاء قوة مراقبين دوليين لحماية الفلسطينيين فى الضفة وغزة.
2001 ضد قرار يطالب بانسحاب إسرائيل من الأراضى الخاضعة للسلطة.
2002 ضد قرار إدانة قتل الاحتلال موظفين للأمم المتحدة وتدمير متعمد لمستودع الأغذية العالمى.
2004 ضد قرار إدانة إسرائيل فى اغتيال مؤسس حركة حماس الشيخ أحمد ياسين.