صدر حديثا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة العدد الجديد من الإصدار الإلكترونى لجريدة "مسرحنا"، "839"، واستهل العدد فى المتابعات والأخبار بتقرير حول الاحتفال باليوم العالمى للغة الإشارة وقصور الثقافة تشارك بعروض "أنا مش تمثال، أيوه يا دنيا أنا بتحداكي"، في ملتقى "أهل مصر" بالعريش.. الإلقاء الصوتي إلى جانب عدد من التمارين الحركية، ويكتب أحمد عجيبة استغاثة من فنانى فرقة بورسعيد الإقليمية، وتكتب ياسمين عباس عن المشاركات بمهرجان بغداد الدولي، وتكتب آية سيد عن عروض "البيانولا" بمسرح آفاق و"الظلمة" على خشبة مسرح ستوديو سيفو بالإسكندرية و"تحت المجهر" على خشبة مسرح الفرنسيسكان بالمقطم.
وتكتب مي الشيخ عن عرض حكاية النخل والرمل والكحل والريحان لـ"شفيقة ومتولي" بمركز جمال عبد الناصر الثقافي، وعرض "قصة مدينة" آخر أيام الصيفية بمكتبة الاسكندرية، وتنقل همت مصطفى وقائع وتفاصيل حفل ختام مهرجان الهواة، وتكتب رنا رأفت وقائع المؤتمر الصحفي وآخر استعدادات مهرجان شرم الشيخ للمسرح الشبابي.
وفي قسم الحوارات والتحقيقات نقرأ.. إيمان غنيم: سعيدة بالجائزة لأنها من أعرق مهرجان مسرحي.. حاورتها روفيدة خليفة، وفي باب رؤى يكتب جمال الفيشاوي عن عرض "فريدا" من رحم الآلام تولدت الموهبة، ويكتب محمد أحمد كامل عن "خطة كيوبيد" الرجل والمرأة.. وعبثية العلاقة، ويكتب أحمد عصام الدين: "الوحوش الزجاجية" وديستوبيا المهمشين، وتكتب نور الهدى عبد المنعم "فنتولين العودة" صراع الحفاظ على الهوية.
وفي باب نوافذ يكتب عيد عبد الحليم "سعد الله ونوس .. والمسرح التفاعلي"، ويكتب وليد عوني "الرقص الحديث.. ثلاثون سنة"، المديوني: المسرح طريق إلى تحرر الإنسان العربي وطريق للتفاعل مع الجمهور.. حاورته هاجر سلامة، ويقدم أحمد عبد الفتاح ترجمة لكتاب "الدراماتورجي" لـ " روبرت بنفورد"، ويبحر بنا د. سيد علي إسماعيل في الجزء الثاني عشر من تاريخ مسرح نجيب الريحاني وتفاصيله المجهولة بعنوان "محمد السوادي.. الناقد الأول".
جدير بالذكر أن جريدة "مسرحنا" الإلكترونية تصدر بشكل أسبوعي ويترأس مجلس إدارتها عمرو البسيوني رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويترأس تحريرها الكاتب والناقد محمد الروبي والكاتب ابراهيم الحسيني رئيس التحرير التنفيذي، والشاعر والكاتب أحمد زيدان رئيسا لقسم الأخبار والمتابعات، والمخرج حازم الصواف رئيسا لقسم التحقيقات والحوارات، والديسك المركزي الشاعر محمود الحلواني، تصحيح عادل العدوي، تصوير مدحت صبري، والإخراج الفني لوليد يوسف.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة