يستعرض "اليوم السابع" أبرز المعلومات عن مركز توثيق الحملة الدولية لإنقاذ معابد أبوسمبل، والذى يحكى تاريخاً مهماً لإنقاذ الآثار المصرية من الغرق بعد ارتفاع منسوب المياه فى النيل عقب بناء السد العالى، مما كان يشكل تهديداً للحضارة المصرية بالاختفاء تحت مياه النهر.
1. عقب بناء السد العالى ارتفع منسوب مياه النيل جنوب السد وتكونت بحيرة ناصر الصناعية.
2. شكل ارتفاع منسوب المياه تهديداً واضحاً للآثار المصرية الموجودة فى منطقة النوبة القديمة.
3. بدأت النداءات الدولية 1959 عبر اليونسكو لإنقاذ الحضارة المصرية من الغرق.
4. استجابت 51 دولة من دول العالم للمساهمة فى إنقاذ هذا التراث العالمى الفريد.
5. استمرت جهود الإنقاذ 4 سنوات بداية من عام 1964 وحتى 1968.
6. تكلفت هذه العملية 40 مليون دولار.
7. تم تقطيع الموقع كله، إلى كتل كبيرة تصل إلى 30 طنا وفى المتوسط 20 طنا وتم تفكيكها وإعادة تركيبها فى موقعها الجديد على ارتفاع 65 متراً و200 متراً أعلى من مستوى النهر.
8. أنشئ مركز التوثيق بعد انتهاء جهود الحملة الدولية لإنقاذ آثار النوبة من الغرق.
9. المركز كان عبارة عن مبني تفتيش آثار أبوسمبل، وتم تطويره بالاستعانة بخبراء من قطاع المتاحف المصرية.
10. بلغت تكلفة تطوير المركز نحو 2 مليون جنيه.
11 تم افتتاحه في ديسمبر ٢٠١٦.
12. تذكرته مضافة قيمتها على زيارة المعبد.
13. المركز يضم 21 لوحة جرافيك.
14. كما يضم معمل تحميض صور.
16. يشمل على حديقة متحفية.
17. بالمركز مجموعة من المعدات والأدوات والمهام والوسائل والجرافيك التى تجسد أعمال هيئة اليونسكو لإنقاذ معبدى أبوسمبل من الغرق.
الأعمال الهندسية لنقل المعبد
السيارات تنقل أجزاء المعبد
المركز من الخارج
المهندسون المشاركون فى المعبد
إنقاذ معابد أبوسمبل من الغرق
تفكيك المعبد
تفكيك تماثيل المعبد
تفكيك معابد أبوسمبل
جانب من أعمال تفكيك المعبد
جهود المشاركين فى الإنقاذ
لقطة جوية للمعبد
لوحات المركز
مخطوطات قديمة
مداخل المركز_1
مركز التوثيق من الداخل
مركز توثيق إنقاذ معابد أبوسمبل
معبد أبوسمبل فى موقعه الحالى
معدات نقل المعبد
مقتنيات
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة