ليام كننجهام بطل Game Of Thrones يدعم فلسطين على X.. بعد مارك رافالو

الأربعاء، 15 نوفمبر 2023 04:19 م
ليام كننجهام بطل Game Of Thrones يدعم فلسطين على X.. بعد مارك رافالو ليام كننجهام
لميس محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يستخدم الممثل العالمى ليام كننجهام، بطل سلسلة Game Of Thrones، حسابه على موقع التغريدات X لدعم القضية الفلسطينية، حيث يقوم بكتابة تغريدات، وإعادة نشر تغريدات داعمة لفلسطين، من قبل أشخاص آخرين من خلال حسابه.

وكان آخر ما كتبه كننجهام من خلال حسابه على موقع التغريدات X: "أن تقول لنفسك أليس هذا فظيعًا لا يكفى، الشىء الوحيد الضرورى لانتصار الشر هو ألا يفعل الطيبون شيئًا، الصمت تواطؤ".

ليام كننجهام
ليام كننجهام

وإعاد كننجهام نشر تغريدة أخرى مفادها: "أشعر بالفزع من التقارير التى تتحدث عن غارات عسكرية على مستشفى الشفاء فى غزة، ويجب أن تعلو حماية الأطفال حديثى الولادة والمرضى والطاقم الطبى وجميع المدنيين على جميع الاهتمامات الأخرى، المستشفيات ليست ساحات قتال".

بجانب إعادة نشر تغريدة أخرى تحتوى على "وبعد ساعات قليلة من اقتحام مستشفى الشفاء، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي: لا يوجد ما يشير إلى وجود مختطفين داخل المستشفى وعملياتنا مستمرة".

ليام كننجهام
ليام كننجهام

وقام بإعادة نشر تغريدة من حساب "Eye On Palestine"، التي كانت تحتوى على: "قام الجيش الإسرائيلي ببناء قبو/مخبأ تحت مستشفى الشفاء في عام 1983، وهكذا يعرفون أنه موجود هناك، وسوف يستخدم الإسرائيليون هذا كذريعة لارتكاب جرائم الحرب في المستشفى، يرجى تفهم أن هناك فرقًا بين الطابق السفلي/المخبأ والنفق"، والصورة من التغريد كانت تحتوى على: "لأنهم بنوه في عام 1983، عندما كانت إسرائيل لا تزال تحكم غزة، قامت ببناء غرفة عمليات آمنة تحت الأرض وشبكة أنفاق تحت مستشفى الشفاء – وهو أحد الأسباب العديدة التي تجعل مصادر الأمن الإسرائيلية متأكدة تمامًا من وجود مخبأ رئيسى لقيادة حماس داخل أو حوله".

ليام كننجهام على X
ليام كننجهام على X

ودعم عدد من النجوم العالميين القضية الفلسطينية، في ضوء ما يحدث في غزة بسبب العدوان الصهيوني، وكان على رأس الداعمين النجمة العالمية أنجلينا جولى، التي نددت بما يحدث في غزة منذ اليوم الأول.

ومن ضمن النجوم الذين يدعمون القضية الفلسطينية هو النجم العالمى مارك رافالو الشهير بشخصية Hulk، الذى ندد بما يحدث في غزة، عدة مرات من خلال حساباته على مواقع التواصل الاجتماعى.

مارك رافالو
مارك رافالو
 
وفى إطار ما يحدث من العدوان الإسرائيلى على غزة انتقد روفالو رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لقوله إن الفلسطينيين هم "أضرار جانبية".
 
وفي خلال حديثه في برنامج لقاء مع الصحافة على قناة إن بي سي، بدا أن نتنياهو يبرر مقتل المدنيين في غزة بالقول إن الجيش الإسرائيلي يستهدف الإرهابيين فقط وأن خسارة المدنيين لأرواحهم مجرد "أضرار جانبية، ونحن نبذل قصارى جهدنا عمدا لاستهداف الإرهابيين، كما يحدث في كل حرب مشروعة، هم في بعض الأحيان ما يسمى "الأضرار الجانبية، وهذه طريقة للقول عن الخسائر غير المقصودة".
 
وردًا على نتنياهو، قال روفالو: "لا آسف، إنهم ليسوا "أضرارًا جانبية" بل هم بشر ولدوا هناك ويعيشون هناك ومعظم هؤلاء البشر عالقون هناك، تحلى ببعض التعاطف، إنهم فلسطينيون وليسوا مباني أو طرقًا أو أشياء، إنهم بشر وكذلك الرهائن الذين قد تدمر حياتهم أيضًا، وهم ليسوا "أضرارًا جانبية" أيضًا".
 
ومن قبلها ندد رافالو بما يحدث في الأراضى الفلسطينية حيث كتب ساخرا من خلال حساباته على مواقع التواصل الأجتماعى: "أخذ نتنياهو ومتعصبوه اليمينيون المتطرفون إسرائيل في رحلات متعددة من الخيال في العام الماضى، مثل تقسيم البلاد والإصلاح القضائي الاحتيالي للجيش، والإفلاس باستثمارات ضخمة في المدارس الدينية التي لا تدرس الرياضيات وفي الضفة الغربية اليهودية، المستوطنات التي لا تعلم التعددية، وتعمل على بناء حماس، التي لن تكون شريكا للسلام أبدا، بل تساعد في تمزيق السلطة الفلسطينية، الشريك الوحيد الممكن للسلام".
 
وجدير بالذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يتحدث فيها روفالو عن الحرب المستمرة بين إسرائيل وفلسطين، حيث كان من بين قائمة طويلة من المشاهير البارزين الذين وقعوا رسالة إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن في أكتوبر الماضى، تدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة.
 
وجاء في نص الرسالة: "نطلب منك، كرئيس للولايات المتحدة، أن تدعو إلى وقف فوري للتصعيد ووقف إطلاق النار في غزة وإسرائيل قبل فقدان حياة أخرى".
 
وأشارت الرسالة إلى المآسي التي يتعين على الناس الذين يعيشون في غزة أن يمروا بها.
 
وإلى جانب روفالو، وقع على الرسالة أيضًا سيلينا جوميز، وجيجي حديد، وبيلا حديد، وأنوشكا شانكار، وبن أفليك، وبرادلي كوبر، وتشانينج تاتوم، ودريك، ودوا ليبا، وجواكين فينيكس، وجو ألوين، وكريستين ستيوارت، ومايكل مور، وسارة جونز.






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة