منذ أن ترددت أنباء عن أن الأمير هارى وميجان ماركل حاولا إصلاح علاقتهما بالملك تشارلز من خلال الاتصال به فى عيد ميلاده، هناك شائعات بأنه رد الجميل بدعوتهما لعيد الميلاد.
تشارلز وميجان وهاري
ومع ذلك وفقًا لبعض الخبراء الملكيين، فقد طور جلالة الملك مشكلات تتعلق بالثقة لأنه يخشى أن يقوم دوق ودوقة ساسكس بتسريب المعلومات إلى وسائل الإعلام بعد قضاء عيد الميلاد مع العائلة المالكة.
وفي مناقشة صريحة تحدث محرر Mail On Sunday At Large شارلوت جريفيث والمعلق باتريك كريستيس عما قد يحدث إذا قبل الزوجان الملكيان المقيمان في كاليفورنيا الدعوة.
وخلال المحادثة طرح كريستيس السؤال: "هل هذه حقًا نقطة تحول، فى رأيك، فى العلاقة بين هارى وميجان وبقية أفراد العائلة المالكة؟".
ورد جريفيث، مؤكدًا أن الزوجين أنفسهما أعلنا أنهما لم يتلقيا دعوة، ما أضاف لمسة خفية إلى السرد المستمر، قائلا "في الواقع كان الأمر بمثابة نوع كلاسيكي من المعلومات التي يقدمها ميجان وهاري، أليس كذلك؟، لذا فإن هذا ليس دليلاً لتشارلز على أنه يستطيع الوثوق بهذين الشخصين لعدم تسريب أشياء سلبية عن العائلة المالكة".