الجامع الأزهر يعقد ملتقاه الأسبوعى "شبهات وردود" حول أهمية الوعى.. اليوم

الثلاثاء، 28 نوفمبر 2023 08:00 ص
الجامع الأزهر يعقد ملتقاه الأسبوعى "شبهات وردود" حول أهمية الوعى.. اليوم الجامع الازهر
كتب لؤى على

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يواصل ملتقى "شبهات وردود" بالجامع الأزهر الشريف، فعالياته الأسبوعية اليوم الثلاثاء، تحت عنوان: "أهمية الوعى فى بناء المجتمعات"، وذلك تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، وبتوجيهات من الدكتور محمد الضوينى وكيل الأزهر، وإشراف الدكتور عبد المنعم فؤاد، المشرف العام على الرواق الأزهرى، والدكتور هانى عودة، مدير عام الجامع الأزهر.

 

ويحاضر فى ملتقى هذا الأسبوع، الدكتور عبد المنعم فؤاد، أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، والمشرف العام على الأنشطة العلمية للرواق الأزهرى بالجامع الأزهر، ود. محمد أبو زيد الأمير، أستاذ الفقه بكلية الشريعة والقانون بالقاهرة ونائب رئيس جامعة الأزهر السابق، ود. جميل تعيلب، وكيل كلية أصول الدين بالقاهرة، ود. حسنى التلاوى، أستاذ البلاغة والنقد بكلية الدراسات الإسلامية والعربية بالقاهرة ووكيل الكلية السابق، ويدير الحوار د. محمد عبد المجيد، الباحث بوحدة العلوم الشرعية والعربية بالجامع الأزهر.

 

وقال الدكتور عبد المنعم فؤاد، أن ملتقى "شبهات وردود"، من الأنشطة المهمة التى يحرص الرواق الأزهرى على انعقادها، لافتا إلى أنه يتم اختيار عناوين الملتقيات وفقا لمستجدات الظروف الراهنة، والشبهات الدائرة حول ثوابت الشرع الحنيف، وما يواجه الوطن والأمة الإسلامية والعربية من متغيرات، مؤكدا أن اختيار القضايا تتأتى وفقا لما يعيشه الشارع المصرى من أحداث تهم قطاعًا عريضًا من الجماهير، ولم يقف على تفنيد الشبهات التى تثار حول الإسلام فحسب، بل يناقش كل القضايا فى مصر وخارجها.

 

وأشار إلى أنه مع اختيار العناوين يتم اختيار المحاضرين بعناية شديدة، حسب موضوع الملتقى، وعليه يتم اختيار التخصصات والقامات سواء من أعضاء هيئة كبار العلماء أو كبار العلماء والخبراء فى مختلف التخصصات من جامعة الأزهر وخارجها، حسب الموضوع الذى يتم مناقشته.

 

جدير بالذكر أن ملتقى "شبهات وردود" يُعقد الثلاثاء من كل أسبوع فى رحاب الجامع الأزهر الشريف، تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر وبتوجيهات من فضيلة الدكتور محمد الضوينى وكيل الأزهر الشريف، ويتناول الملتقى فى كل حلقة قضية تهم المجتمع والوطن. والعالَمَين العربى والإسلامي.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة