رحبت كل من برلين وباريس،الإثنين، بإفراج الفصائل الفلسطينية عن رهائن يحملون الجنسية الألمانية والفرنسية.
وقالت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، مرحبة بالإفراج عن 11 رهينة بينهم "مراهقان ألمانيان" في إطار اتفاق الهدنة بين إسرائيل الفصائل الفلسطينية: "بعد 52 يوما من المعاناة واليأس بات بإمكان والدتهما أن تحتضنهما مجددا".
وأضافت في إشارة إلى العائلات التي لا يزال أفرادها ينتظرون "نفعل كل شيء لكي يتمكنوا هم أيضا من احتضان أبنائهم".
ومن جانبه، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مساء الإثنين إنه "سعيد للغاية" بالإفراج عن ثلاثة قاصرين فرنسيين-إسرائيليين كانت تحتجزهم الفصائل الفلسطينية ، مؤكدا مواصلة التعبئة "الكاملة" من أجل الإفراج عن كل الرهائن.