وقع الرئيس العراقى عبد اللطيف جمال رشيد، على انضمام بلاده إلى اتفاقيتى لحماية التراث وإعادة القطع المسروقة والمهربة خارج البلاد.
وذكر المكتب الإعلامى للرئاسة العراقية - فى بيان أوردته قناة (السومرية نيوز) اليوم الجمعة، أن الرئيس العراقي كلف وزير الثقافة والسياحة والآثار أحمد فكاك بإيداع التفويض لدى الجهات ذات العلاقة الخاصة، والتنسيق مع رئيس البعثة الدبلوماسية العراقية في العاصمة الفرنسية باريس، الممثل الدائم للعراق لدى منظمة "اليونسكو"، للتوقيع على اتفاقيتي "2001" الخاصة بحماية التراث الثقافي المغمور بالمياه، و"اليوندروا 1995" الخاصة بالمعهد الدولى لتوحيد القانون الخاص بشأن القطع الثقافية المسروقة أو المصدرة بطرق غير مشروعة.
وأكد رئيس العراق أن انضمام بلاده إلى الاتفاقيتين الهامتين يهدف إلى حماية تراث العراق الثقافي، وعزم العراق على استرداد القطع الأثرية التي تمت سرقتها أو تهريبها إلى خارج البلاد.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة