أصبحت مواقع التواصل الاجتماعى مؤشرًا يوميًا يرصد أشهر القضايا والموضوعات التى تشغل الرأى العام والشارع المصرى، وتلقى بحثًا دائمًا من رواد السوشيال ميديا سواء فى الفن أو الرياضة أو السياسة، وسننتقل فى جولة "الكلام فى التريند على إيه النهاردة؟" اليوم الخميس، لتسليط الضوء على أبرز القضايا التى شغلت السوشيال ميديا.
27 وكالة أممية وإنسانية تؤكد الوضع الإنسانى فى غزة "كارثى"
قالت 27 وكالة إنسانية من الأمم المتحدة وشركائها في بيان مشترك إن الوضع فى غزة كارثى ومن أسوأ ما شهدته على الإطلاق، محذرة من تدهوره إذا استمرت الأعمال العدائية ودعت المنظمات الإنسانية إلى الوقف الفورى للقتال وتوسيع نطاق المساعدات الإنسانية فى غزة.
ووفق مركز إعلام الأمم المتحدة أنه من ضمن هذه الوكالات اليونيسف ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية وهيئة الأمم المتحدة للمرأة وعدد من جمعيات الهلال الأحمر، حيث التقى ممثلى هذه الوكالات في العاصمة الأردنية عمّان أثناء الاجتماع غير الرسمي لعملية العقبة حول تنسيق الإغاثة الطارئة لغزة.
غزة
ومن جانبه شدد مارتن جريفيثس منسق الأمم المتحدة للإغاثة الطارئة على ضرورة وقف إطلاق النار فورا فيما ذكرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل لاجئي فلسطين (الأونروا) أن ظروف توصيل المساعدات الإنسانية منعدمة كما أن منشآتها التي تحولت إلى أماكن إيواء مكتظة بالنازحين.
وأكدت الأونروا عدم وجود مساعدات كافية لتلبية الاحتياجات الهائلة، وقالت إن عملياتها في غزة تُخنق، وجدد المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني التأكيد على عدم وجود مكان آمن في غزة، مستنكرا التجاهل الصارخ لسلامة منشآت الأمم المتحدة التي تؤوي النازحين، حيث تعرض 90 منها للقصف.
وكان الأمين العام للأمم المتحدة أنطوينو جوتيريش قد أرسل خطابا، أمس الأربعاء، إلى رئيس مجلس الأمن يفعّل فيه- للمرة الأولى- المادة التاسعة والتسعين من ميثاق الأمم المتحدة، وتنص هذه المادة على أن "للأمين العام أن ينبه مجلس الأمن إلى أية مسألة يرى أنها قد تهدد حفظ السلم والأمن الدوليين".
وقال الأمين العام أنطونيو جوتيريش: "في مواجهة الخطر الجسيم لانهيار النظام الإنساني في غزة، أحث مجلس الأمن على المساعدة في تجنب وقوع كارثة إنسانية وأناشد إعلان وقف إنساني لإطلاق النار".
وأشار ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة إلى أن هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها أنطونيو جوتيريش بتفعيل المادة التاسعة والتسعين من الميثاق، منذ أن أصبح أمينا عاما للأمم المتحدة عام 2017.
التموين: إضافة 2 كيلو سكر لبطاقة التموين بسعر 27 جنيها
السكر
متحف أمريكى يعيد 44 قطعة أثرية إلى مصر وإيطاليا وتركيا
بدأ تحقيق المدعي العام في مايو 2023 بطلب توثيق 28 قطعة في مجموعة VMFA، لكنه تطور بعد “الصور الفوتوغرافية المتعلقة بإيصالات المبيعات والفواتير وسندات البيع؛ سجلات الشحن والتخزين؛ وثائق الاستيراد والتصدير؛ اتفاقيات الشحن؛ وثائق التقييم؛ أبحاث المصدر والمصدر ؛ الكتالوجات والكتيبات والمواد التسويقية؛ وأي مراسلات" حيث قدمت أدلة على 29 قطعة أخرى سيتم فحصها بحثًا عن روابط محتملة بالنهب والاتجار، وفقًا لما ذكره موقع أرت نيوز.
بعض من الآثار المستعادة
الأعمال المستعادة من متحف فيرجينيا للفنون الجميلة تتضمن: غناثيان أسكوس (قارورة النبيذ)، حوالي عام 330 قبل الميلاد، المنسوبة إلى رسام الورد، من جنوب إيطاليا (غناثيا)؛ الأترورية، تمثال صغير للمحارب، القرن الخامس قبل الميلاد؛ صورة لجندي من مجموعة جنائزية، القرن الثالث قبل الميلاد، جنوب إيطاليا؛ إناء على شكل الإله بس (حاوية مستحضرات التجميل)، 650-550 قبل الميلاد، مصري، الأسرة 26، العصر المتأخر.
وبعد أربعة أشهر من البحث، قدم ماثيو بوجدانوس من مكتب المدعي العام لمنطقة مانهاتن والعميل الخاص للأمن الداخلي روبرت ماسين، إلى VMFA أدلة دامغة على أن 44 من أصل 61 عملاً فنيًا تم التحقيق فيها إما سُرقت أو نُهبت أو تم الاتجار بها، ومن بين القطع التي تم الحصول عليها بشكل غير قانوني تمثال لمحارب إتروسكاني، سُرق مباشرة من عرضه في متحف سيفيكو الأثري في بولونيا في عام 1963.
وقال أليكس نيرجيس، مدير المتحف ورئيسه التنفيذي، في بيان: “يعيد متحف فيرجينيا للفنون الجميلة أي أعمال في مجموعته يتم اكتشاف أنها محفوظة بشكل غير قانوني، ويأخذ المتحف على محمل الجد جميع مطالبات استرداد الأعمال الموجودة في مجموعتنا ويستجيب لها"، وأشاد المحققان بوجدانوس وماسيني بالمتحف باعتباره "تعاونًا رائعًا مع التحقيق".
الخط الثالث للمترو يطلب أفراد أمن استعدادا لتشغيل 6 محطات جديدة
مترو الأنفاق