مباحث الجيزة تعاين مطعما اندلع به حريق فى منطقة حدائق الأهرام

الأحد، 19 فبراير 2023 11:06 ص
مباحث الجيزة تعاين مطعما اندلع به حريق فى منطقة حدائق الأهرام حريق_أرشيفية
كتب بهجت أبو ضيف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أجرى رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة معاينة لمطعم اشتعل به حريق في حدائق الأهرام، لحصر الخسائر والتلفيات التي لحقت به، كما تم الاستماع لأقوال العاملين بالمطعم، ولم يشتبهوا في اندلاع الحريق جنائيا. 
 
تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وتحرر محضر بالواقعة، وباشرت النيابة المختصة التحقيق. 
 
ورد بلاغ لغرفة النجدة بالجيزة، يفيد اشتعال حريق بمطعم بمنطقة حدائق الأهرام، تم الدفع على الفور بعدد من سيارات الإطفاء، وتمكن رجال الحماية المدنية من محاصرة النيران وإخمادها قبل امتدادها للعقارات المجاورة، وتحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة المختصة التحقيق.
 
وقدمت إدارة الحماية المدنية مجموعة من الأخطاء التى يقع فيها معظم المواطنين خلال فصل الشتاء، وبتسبب خلالها الماس الكهربى فى نشوب حرائق داخل الشقق والمنازل، وشملت توصيات لكيفية التعامل مع الأجهزة الكهربائية ومصادر الطاقة التى قد تؤدى إلى نشوب حرائق نتيجة الماس الكهربائى ومنها: 
 
- تشغيل الدفايات لساعات عديدة لأنها تؤدى لنشوب الحرائق الناتجة عن الماس الكهرئى. 
- تشغيل الدفاية فى غرفة مغلقة تمامًا وعدم ترك جزء من الباب أو الشباك مفتوحا أثناء تشغيلها ويمنع دخول تيار هوائى للغرفة وحدوث تبديل للهواء. 
-عدم غلق الدفاية أثناء النوم يتتسبب فى حرائق أو اختناق للنائمين ويجب تشغيلها قبل النوم بفترة لتدفئة الغرفة ثم يتم غلقها عند النوم 
-عدم فحص أسلاك الدفاية كل فترة واستبدال التالف منها. 
- منع وجود مسافة بين المفروشات والدفاية فى الغرفة عن متر. 
- عدم وضع الدفاية على أرضية من الخشب أو أى مادة قابلة للاشتعال ووضعها على الارضية الصلبة كالسيراميك، وهو الأفضل. 
- كثرة ستخدم الدفاية فى تجفيف الملابس كما يستخدمها البعض فى فصل الشتاء. 
-عدم الحرص على استخدام دفايات ذات نوعية جيدة ومطابقة للمواصفات 
- كثرة تشغيل أى مصدر كهربى فى حالة الاشتباه فى وجود تسرب غاز. 
- تشغيل أكثر من جهاز على مشترك واحد لمنع الحرائق. 
- وضع الأجهزة الكهربائية بجوار السوائل 
- عدم استبدال وسيلة القطع والوصل (الحماية) عند ملاحظة خروج شرر منها أثناء العمل. 
- عدم مراجعة الأحمال الكهربائية باستمرار. 
  
 






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة