يوسف الحسينى مشيدا بالقناة الوثائقية: تقدم للمشاهد كل ما يحتاجه

الأحد، 19 فبراير 2023 10:52 م
يوسف الحسينى مشيدا بالقناة الوثائقية: تقدم للمشاهد كل ما يحتاجه جانب من فيلم أدهم الشرقاوى
كتب إبراهيم حسان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
 
أشاد الإعلامي يوسف الحسيني، بالقناة الوثائقية التابعة للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، قائلا: "في حاجات بتبدأ كبيرة، والشركة المتحدة اتخذت القرار لإطلاق القناة الوثائقية، وتم تكليف الزميل شريف سعيد بالعمل، وثقتي في شريف والزملاء كبيرة جدا".
 
أضاف يوسف الحسيني، ببرنامج "التاسعة" المذاع عبر القناة الأولى بالتليفزيون المصري: "أتى اليوم الذي تنطلق فيه القناة الوثائقية، وانطلق فيلم عن المناضل والبطل الشعبي أدهم الشرقاوي، وأنا شاهدت فيلم أدهم الشرقاوي بإنصات دون أن أتحرك من روعة ما تقدمه القناة".
 
وتابع يوسف الحسيني: "راغبو الأفلام الوثائقية سيتمتعون بما تقدمه القناة الوثائقية، وفيلم أدهم الشرقاوي حلو وإضاءته وتصويره وزواياه وكل شيء في الفيلم مظبوطة، والحكي في هذه المنطقة يجعلنا نقدم أفلام بالعشرات والآلاف عن أبطال مصر".
 
من جانبه، قال الفنان محمود طلعت، بطل فيلم "أدهم الشرقاوي" على القناة الوثائقية، في مداخلة هاتفية لبرنامج "التاسعة" إنه سعد بالمشاركة في الفيلم وعرضه على القناة الوثائقية، ولاسيما في مستهل انطلاقة القناة.
 
أضاف محمود طلعت، أنه تلقى شرحا وافيا عن شخصية أدهم الشرقاوي قبل تصوير الفيلم، كما أن الشركة المتحدة وفرت للجميع كل ما يحتاجونه لإخراج العمل بالشكل الرائع الذي ظهر عليه.
 
وتابع الفنان محمود طلعت: "أدهم الشرقاوي بدأ حياته صغيرا جدا، وأدهم الشرقاوي كان شقي، وما كان يقوم به هدف سامي".
 
 
استهلت القناة الوثائقية، مع بداية البث، أول الأفلام الوثائقية بالحديث عن قصة أدهم الشرقاوى، وعرضت فيلما وثائقيا يكشف تفاصيل حياته، حيث عرض الفيلم الوثائقى آراء أقارب أدهم الشرقاوى، الذين تحدثوا عن أنه كان مناضلا ضد الاحتلال الإنجليزى.
 
كما عرض الفيلم الوثائقى أيضا، آراء عدد من الخبراء الذين كشفوا أنه يقطع الطرقات ويقتل الأبرياء ويفرض الإتاوات وأنه لا ينزلق من أرضية وطنية، وكان يقتل من أجل القتل.
 
وذكر الفيلم الوثائقى أن الكثيرين أكدوا أن أدهم الشرقاوى كان ينحاز للفلاحين، وعاقب متضهطديه بقسوة، وبث الرعب فى قلب الاحتلال وأعوانه من العمد والاقطاعيين، وكان لقاؤه أسوأ كوابيسهم.
 
 






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة