انطلقت المظاهرات العمالية في باريس وعدد من المدن الفرنسية احتجاجا على قانون التقاعد.
وكانت قد أعلنت رئيسة الوزراء الفرنسية، إليزابيث بورن، أنها ستلتقي في الأسبوع الذي يبدأ في 3 إبريل المقبل، الكتل البرلمانية والأحزاب السياسية، من ضمنها المعارضة، إلى جانب الشركاء الاجتماعيين وممثلين محليين بهدف "تهدئة الأوضاع في البلاد"، بعد اسابيع عديدة من التظاهرات العنيفة التي تشهدها البلاد.
كما ستستقبل إليزابيث بورن أرباب العمل ومنظمات نقابية في الاسبوع التالي، وفقا لما أوضحته رئيسة الوزراء، وذلك في خضم تظاهرات عنيفة تشهدها البلاد منذ اعتماد إصلاح نظام التقاعد في 16 مارس الجاري دون التصويت عليه في البرلمان.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة