تقديم الرعاية الطبية لـ1139 حالة بقافلة جامعة طنطا بمركز سمنود

الثلاثاء، 07 مارس 2023 03:51 م
تقديم الرعاية الطبية لـ1139 حالة بقافلة جامعة طنطا بمركز سمنود القافلة الطبية
الغربية مصطفى عادل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نظمت جامعة طنطا اليوم قافلة طبية شاملة إلى قرية بهبيت الحجارة مركز سمنود بمحافظة الغربية، لتوقيع الكشف الطبى وصرف العلاج بالمجان للمرضى، وذلك تحت رعاية الدكتور محمود ذكي رئيس الجامعة، والدكتور محمود سليم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، بالتعاون مع مؤسسة "حياة كريمة".

وأكد الدكتور محمود ذكي، أن جامعة طنطا تولى تقديم الخدمات الصحية للمواطنين بالقرى الأكثر احتياجاً اهتماما خاصاً، من خلال توجيه قوافلها الطبية للقرى والمناطق النائية، دعماً للمبادرة الرئاسية حياة كريمة، وذلك فى اطار تعزيز دور الجامعة فى خدمة المجتمع.

وأوضح الدكتور محمود سليم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة أن عيادات القافلة شهدت توقيع الكشف الطبي لعدد 1139 من خلال 14 عيادة، وصرف الدواء اللازم لجميع الحالات بالمجان وتحويل 77 حالة إلى مستشفيات طنطا الجامعية لاستكمال العلاج واجراء الفحوصات اللازمة بالمجان.

وأضاف الدكتور محمد الشبيبنى وكيل كلية الطب لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، أن القافلة وقعت الكشف الطبي على 76 حالة في عيادة جراحة المخ والأعصاب و 117 في عيادة طب الأطفال، و 152 بجراحة العظام، و 106 بعيادة الأمراض الجلدية، و 109 بأمراض الباطنة، و 112 بعيادة جراحة المسالك البولية، و 92 بعيادة الأنف والأذن والحنجرة، و 17 بعيادة الجراحة العامة، و 48 بعيادة الأمراض الصدرية ، و 62 بالنفسية والعصبية، 134 بعيادة طب وجراحة العيون ، و 34 بعيادة القلب والأوعية الدموية و24 بعيادة الأسنان و56 بالتحاليل، كما تم تحويل 77 حالة بواقع 3 جراحة مخ وأعصاب، و2 أطفال ، 8 عظام، 4 جلدية، 3 باطنة، 15 مسالك بولية، 4 أنف وأذن وحنجرة ، 3 جراحات عامة، 4 الصدر، 24 طب وجراحة العيون، 3 قلب وأوعية دموية.

كما شهدت القافلة إجراء اختبارات محو الأمية لـ 35 مواطنا، وزراعة 100 شجرة مثمرة، كما قدم أعضاء هيئة التدريس بكلية التمريض محاضرات توعوية لأهالى القرية فى الاسعافات الأولية والأمراض المزمنة.

شارك بالقافلة الدكتورة سحر الحجار القائم بعمل عميد كلية الصيدلة، ومحمد غازي مدير عام مشروعات البيئة، وماهر سعد مدير عام خدمة المجتمع.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة