علا رامى: قعدة الراجل فى البيت وحشة

الأربعاء، 08 مارس 2023 04:01 ص
علا رامى: قعدة الراجل فى البيت وحشة الفنانة علا رامى
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كشفت الفنانة علا رامى، عن مشاركتها فى مسلسل العيلة دى، وقالت: المسلسل عجبنى بيعمل مفارقات والعادات والتقاليد اللى بتحصل.. الراجل الملتزم والست زهقت منه.. واللى اتجوز على مراته.. والراجل اللى طفش من مراته.. وبيجد حلول لكل دة".
 
وأضافت خلال حوارها مع الإعلامى عمرو خليل، عبر برنامجه من مصر المذاع على قناة سى بى سى: " قعدت الراجل فى البيت وحشة عشان بيتابع كل حاجة أكلينى وشربينى، والبيت مش نضيف، وأعملى دى ودى".
 
وتابعت: "الدراما حاليًا تعكس حال البلد.. والدراما حاليا تعاجل مشاكل وموروثات خطأ.. ويتم عمله فى الفن ولكن هل المتلقى.. والجيل اللى طالع بيقول مصطلحات مختلفة عن الجيل اللى احنا عايشينه".
 
وعن دورها فى المسرح عن شفيقة المصرية، قالت: "هى قصة حياة أشهر راقصات مصر فى عصر 1910 بيتم تقديمها من بداية ما بدأت الرقص وهربت من بيت أهلها للست شوق وبدأت رحلتها فى التدريب والرقص ورسمت فورمت شفيقة وترقص معاها للبشاوات والخديوى وبجسد دور العالمة شوق".
 
وكشفت الفنانة علا رامى، عن دورها فى فيلم السمان والخريف وهى فى عمر الأربعة سنوات، قائلة: "ماما كانت فى زيارة لصحبته فى ستديو تصوير.. وانخطفت المخرج حسام الدين مصطفى وعملت دور فى فيلم السمان والخريف وكان سنى 4 سنوات".
 
وأضافت: "بعد التخرج من المعهد البالية قررت الزواج، والخلفة وبعد الزواج جسمى باظ ومعرفتش أرجع للبالية.. واتعرض عليا راقصة بالية وتدربت حتى مثلت.. وبعدها مثلت فى فيلم أسمه البدرون، وكان فيه عدد من النجوم، وكنت زميلة ليلى علوى فى الجامعة وسبب دخولى الفيلم كان جلال الشرقاوى، وكان دورى شرير قوى والفيلم مخدش حقه".
 
وتابعت: "شاركت فى فيلم كتيبة الإعدام وكنت بجسد الملازم أول إلهامى مع الفنان ممدوح عبد العليم.. والدور فتح ليها العديد من الأعمال الدراميه وحنفى الأوبة وماجى كان فتاة أحلام الشباب فى وقتها وشاركت فى الستات".
 
وعن دورى فى مسلسل رأفت الهجان، قالت: "الجمهور حاب العلاقة ما بين أنا والفنان محمود عبد العزيز، ومفيش بيت مكنش بيتفرج علي المسلسل في ظل مكنش فيه فضائيات كتيرة".
 
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة