فوجئ الفنان محمد رمضان خلال الحلقة 12 من مسلسل جعفر العمدة بأحد الأرقام الغريبة الذي أرسل له فيديو يظهر فيه بلال شامة وهو مربوط في يديه ومن فمه ويقول له الشخص: "بلال شامة اللي بتدور عليه يا جعفر أهو في شقتي ومستني زيارتك"، واتصل رمضان بالشخص ووجد هاتفه مغلقا.
وخلال الحلقة 12 من مسلسل جعفر العمدة ذهبت الفنانة منة فضالي إلى أحد الدجالين، وذلك بعد أن قامت بإجهاض جنينها، وأخبرتها الساحرة أن هناك سحرا لها قامت به إحدى زوجات زوجها "جعفر".
وقامت الساحرة بتشكيكها في "دلال" التي تجسد دورها الفنانة إيمان العاصي وقالت لها إن السحر تم تنفيذه في جلباب أزرق اللون وهو الجلباب التي هدته دلال لحماتها "وصيفة" التي تجسد دورها النجمة هالة صدقي في الحلقة السابقة.
وذهب الفنان محمد رمضان خلال أحداث الحلقة 12 من مسلسل جعفر العمدة إلى عائلة زوجته الفنانة إيمان العاصي بعد تهديدهم لزوجته الرابعة الفنانة زينة وإرسال امرأة إليها وقالت لها انتي اللي أبوكي في السجن.
وقال محمد رمضان بعد ذهابه إلى منزل عائلة فتح الله "خدو بالكم من نفسكم" ليرد عليه كارم جعفر اخويا طالع قريب من السجن.
وبدأت الحلقة 12 من مسلسل "جعفر العمدة" بمشهد منة فضالى وهى تخبر الفنان محمد رمضان بإجهاض طفلها، خاصة أنه مانع زوجاته الأربعة من عدم الإنجاب، بعد اختطاف ابنه منذ حوالى 19 عاما.
وخلال الحلقة 11 من مسلسل جعفر العمدة أجهضت الفنانة منة فضالي طفلها وذلك بعد موافقة زوجها الفنان محمد رمضان.
وتألق النجم أحمد سعد بأغنية "انا التايه" ضمن احداث الحلقة 11 من مسلسل جعفر العمدة، بعد مشهد بكاء النجم محمد رمضان عندما أخبر والدته النجمة هالة صدقى بحمل زوجته منة فضالى، التي استقبلته بكل سعادة، وقالت له: "نفسى أشوف خلفتك يا جعفر".
مسلسل جعفر العمدة بطولة محمد رمضان، زينة، هالة صدقى، إيمان العاصى، مى كساب، منة فضالى، أحمد داش، منذر رياحنة، عصام السقا، فريدة سيف النصر، مجدى بدر، أحمد فهيم، فتوح أحمد سلوى عثمان، فريدة سيف النصر، جورى بكر، طارق النهرى، أحمد عبد الله، احسان الترك وضيف الشرف بيومى فؤاد، ومن تأليف وإخراج محمد سامى، وشارك فى السيناريو والحوار مهاب طارق وإنتاج شركة ميديا هب سعدى – جوهر برعاية المتحدة للخدمات الإعلامية.
تدور الأحداث فى إطار اجتماعى شعبى، حول جعفر العمدة (محمد رمضان) وهو في العقد الرابع من عمره، متزوج بـ3 سيدات، ويمتلك شركات للمقاولات ويدخل فى العديد من الصراعات سواء فى عمله أو بعيداً عن العمل، ثم يقابل خلال مشواره "عايدة" (زينة) ويتعرف عليها وتنشأ بينهما قصة مليئة بالمفاجآت، كما يعيش جعفر مأساة تستمر عدة سنوات بعد فقدان ابنه واختطافه من قِبل مجهولين، ولا يعرف إذا ما كان حيًا أو أصابه مكروه.