أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، على ما نحمله فى مصر، من مشاعر تقدير بالغ، لإسهام اليابان فى دعم مسار التنمية وانخراطها المخلص، فى دعم المشروعات الوطنية فى مصر مثل"المتحف المصرى الكبير"، الذى يعد المتحف الأثرى الأكبر فى العالم، لعرض القطع الأثـرية المنتميـة لحضـارة واحـدة، متطلعًا أن يكون بيننا فى حفل افتتاحه، رئيس الوزراء اليابانى بالإضافة إلى مشروع المدارس المصرية اليابانية، والذى رأى النور فى سبتمبر 2018، ويتضمن تطبيق نظام التعليم الأساسى اليابانى "توكاتسو" فى المدارس المصرية، إلى غير ذلك من المشروعات المتعددة، التى تقف شاهدة على الصداقة بين البلدين، والتى لا يتسع المقام لسردها جميعها، علاوة على مشروع "الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا" ببرج العرب، الذى يعد نموذجا ناجحا، للتعاون الثلاثى بين اليابان ومصر مع الأشقاء الأفارقة.
جاء ذلك فى كلمة الرئيس عبد الفتــاح السيسى خلال المؤتمر الصحفى المشترك مع"فوميو كيشيدا"رئيس وزراء اليابان، عقب مباحثاتهما اليوم، الأحد، بقصر الاتحادية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة