جاء ذلك خلال لقاء الرئيس سعيد الأربعاء مع حجة لحبيب وزيرة الشؤون الخارجية والشؤون الأوروبية والتجارة الخارجية والمؤسسات الثقافية الفدرالية البلجيكية، وجواو كرافينيو، وزير الشؤون الخارجية البرتغالي والذي تم خلاله التطرق إلى جملة من المواضيع من بينها التعاون المالي والاستثماري في ظلّ التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجهها تونس، علاوة على ملفات الهجرة والتبادل العلمي والثقافي ومحاربة الإرهاب.

وشدّد الرئيس التونسي على أنه لا يُمكن التخلي عن الدور الاجتماعي للدولة، كما لا يمكن القبول بأي إملاءات، داعيا إلى احترام إرادة الشعب التونسي وسيادة الدولة التونسية.