يستخدم الكثير من الأشخاص الكريم الواقى من الشمس عند الخروج من المنزل، للوقاية من الإصابة بسرطان الجلد، وتجنب إتلاف الجلد، وتفاقم ظهور علامات الشيخوخة، لذا يحرص الكثير على وضعه، وبمناسبة اليوم الوطنى للوقاية من الشمس، نستعرض فى هذا التقرير أبرز الخرافات التى أثيرت حول هذا النوع من الكريمات، وفقاً لما ذكره موقع "daysoftheyear".
استخدام كريم واقى من الشمس
أفضل نوع كريم واقى من الشمس
عند الرغبة فى الحماية والوقاية من أشعة الشمس بشكل صحيح، يفضل شراء كريم SPF والتى تعنى عامل الحماية من الشمس، حيث تساعد على الحماية من الأشعة فوق البنفسجية.
فوائد كريم واقى من الشمس
خرافات شائعة حول أضرار أشعة الشمس وواقي الشمس
الخرافة الأولى
استخدام كريم واقى من الشمس يقتصر على فصل الصيف، وهذا خطأ شائع، حيث إن البشرة تحتاج طوال الوقت للحماية من الشمس حتى فى الشتاء.
كريم واقى من الشمس
الخرافة الثانية
وضع كريم الواقي من الشمس مرة واحدة فى اليوم، وهذا خطأ شائع، حيث يجب وضع الكريم كل ساعتين تقريبًا.
الخرافة الثالثة
والخرافة الثالثة والشائعة أيضاً حول كريم الواقى من الشمس، أن الشخص ليس بحاجة لوضع الكريم بعد السباحة لأنه مقاوم للماء، وهذا خطأ، بل يجب وضعه حتى بعد الاستحمام.
الخرافة الرابعة
والخرافة الرابعة أن أصحاب البشرة الداكنة ليسوا بحاجة لاستخدام كريم واقى من الشمس، وهذا خطأ لأنهم أيضاً معرضون لنفس القدر من حروق الشمس، لذا هم بحاجة لوضع كريم واقى من الشمس.
من هو أول صانع للكريم الواقي من الشمس؟
صنع أول كريم واقى من الشمس فى ثلاثينيات القرن الماضي من قبل الأسترالى ميلتون بليك، وحدثت تطورات عديدة على الكريم، وخصص هذا اليوم للاحتفال باليوم الوطنى للكريم الواقى من الشمس.
