الصحف العالمية.. بايدن يدافع عن نائبته: لم تحصل على التقدير المستحق.. استمرار احتفالات تتويج تشارلز وتوفير 67 ألف وجبة غداء فى الشوارع.. وبرلسكونى يبعث رسالة فيديو لحزبه من غرفته بالمستشفى: لم أتوقف عن العمل

الأحد، 07 مايو 2023 02:13 م
الصحف العالمية.. بايدن يدافع عن نائبته: لم تحصل على التقدير المستحق.. استمرار احتفالات تتويج تشارلز وتوفير 67 ألف وجبة غداء فى الشوارع.. وبرلسكونى يبعث رسالة فيديو لحزبه من غرفته بالمستشفى: لم أتوقف عن العمل الرئيس الأمريكى - جو بايدن
كتبت رباب فتحى - فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عدد من القضايا أبرزها تصريحات بايدن لدعم كامالا هاريس واستمرار احتفالات تتويج تشارلز، ورسالة من برلسكوني لحزبه.

 

 

الصحف الأمريكية

بايدن يدافع عن كامالا هاريس قبل انتخابات 2024: لم تحصل على التقدير المستحق

دافع الرئيس الأمريكي، جو بايدن عن نائبته كامالا هاريس، قائلا إنها لم تحصل على التقدير الذى تستحقه، حيث يستعد الاثنان لانتخابات عام 2024.

 

وقال بايدن فى مقابلة مع ستيفانى روهلى على شبكة " MSNBC" "انظرى، أعتقد فقط أن نائبة الرئيس هاريس لم تحصل على التقدير الذى تستحقه. كانت مدعية عامة فى ولاية كاليفورنيا. لقد كانت عضوا فى مجلس الشيوخ عن الولايات المتحدة".

 

وتابع بايدن: "إنها حقًا جيدة جدًا جدًا. ومع كل شيء يحدث، لم تحصل على الاهتمام الذى تستحقه".

 

ومن جانبه، دافع السناتور كريس كونز، وهو حليف مقرب من بايدن، بالمثل عن نائبة الرئيس يوم الأحد الماضي.

 

وقال كونز فى برنامج "هذا الأسبوع" على قناة ABC: "لقد كافحت نائبة الرئيس، مثل العديد من نواب الرؤساء، للحصول على تغطية صحفية إيجابية وللحصول على التقدير الذى تستحقه للعمل الشاق الذى تقوم به".

 

وأضاف أن "نائبة الرئيس جاهزة للترشح ومستعدة لتكون رئيسة فى حال حدوث ذلك. أعرف أن رئيسنا لديه ثقة كبيرة بها وأنا كذلك"

 

من المتوقع أن تلعب هاريس، التى ظهرت بشكل كبير فى فيديو إعلان حملة بايدن الشهر الماضى، دورًا رئيسيًا فى حملة إعادة الانتخاب وسط مخاوف بشأن عمر الرئيس البالغ من العمر 80 عامًا.

 

مطالب لبايدن بالسماح للولايات برعاية المهاجرين لدعم القوة العاملة

قالت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية إن أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيون يحثون الرئيس الأمريكى جو بايدن على السماح للولايات برعاية غير المواطنين لتوسيع القوة العاملة.

 

وتحث مجموعة من العشرات من أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين الرئيس بايدن على السماح للولايات برعاية غير المواطنين للحصول على تصاريح عمل فى صناعات معينة لتوسيع القوة العاملة.

 

وقال أعضاء مجلس الشيوخ، بقيادة ديك دوربين (ديمقراطى من ولاية إلينوي)، فى رسالة إلى بايدن أن الولايات المتحدة تواجه نقصًا كبيرًا فى القوى العاملة فى صناعات متعددة، ويعتقد الاقتصاديون أن عامين من فقدان الهجرة وسط أزمة وباء كورونا تسببت فيما يقرب من خسارة نصف القوى العاملة.

 

وجاء فى الرسالة "ليس من المستغرب أن قادة الولايات قد دعوا لإصلاح الهجرة لتلبية احتياجات القوى العاملة فى ولاياتهم. بدون هذه الإصلاحات، تغلق بعض الشركات أبوابها. وحذرت الرسالة من أن آخرين قاموا بتعيين عمال دون إذن، مما ترك هؤلاء العمال عرضة لخطر انخفاض الأجور بشكل كبير وظروف العمل السيئة.

 

وقال أعضاء مجلس الشيوخ أن العديد من المهاجرين الذين قدموا إلى الولايات المتحدة عبر الحدود الجنوبية "جاهزون وقادرون وراغبون" للمساعدة فى تلبية احتياجات القوة العاملة فى البلاد. لكنهم قالوا أن الكثيرين كافحوا للعثور على عمل بسبب العقبات القانونية واللوجستية لنظام الهجرة.

 

وأشاروا إلى أن قوانين الهجرة تتطلب من طالب اللجوء الانتظار ستة أشهر للحصول على تصريح عمل، ويمكن أن تستغرق عملية تقديم الطلب ما يقرب من عام بسبب أوقات المعالجة. لكن أولئك الذين يحصلون على الإفراج المشروط لدخول الولايات المتحدة يمكنهم التقدم بطلب للحصول على تصريح عمل على الفور.

 

وقالوا إن إجراء الكونجرس لتوفير سبل المواطنة "طال انتظاره" ولكن من غير المحتمل أن يحدث فى الوقت المناسب لتلبية احتياجات القوى العاملة.

 

الصحف البريطانية

أوبزرفر: انتقادات للشرطة البريطانية بعد سلسلة اعتقالات لمناهضين للملكية

قالت صحيفة "الأوبزرفر" البريطانية إن شرطة سكوتلاند يارد اُتهمت بشن هجوم "مقلق بشكل لا يصدق" على الحق في الاحتجاج بعد أن استخدمت الشرطة سلطات جديدة لاعتقال رئيس حركة "الجمهورية "الرائدة ومنظمين آخرين لمظاهرة تم الموافقة عليها قبل ساعات فقط من تتويج الملك تشارلز الثالث.

 

وكان جراهام سميث ، الرئيس التنفيذي لحركة "ريبابليك" أو الجمهورية، يجمع المشروبات واللافتات للمتظاهرين فى الموقع الرئيسي للاحتجاج فى ميدان ترافالجار قبل ساعتين من وصول الملك إلى وستمنستر أبى عندما أوقفته الشرطة مع خمسة آخرين.

 

وقال نائب رئيس حزب المحافظين، لى أندرسون، إن مناهضى الملكية يجب أن يغادروا المملكة المتحدة

 

وكانت المجموعة تسير خلف شاحنة مستأجرة تحتوى على مئات اللافتات عندما اقتربت منها الشرطة وفتشتها.

 

وتم تصوير شريط فيديو لتبادل الآراء مع أحد المعتقلين. يمكن سماع أحد ضباط الشرطة وهو يقول: "لن أخوض فى محادثة حول ذلك، فهم قيد الاعتقال، نهاية المطاف."

 

وقيل أن الاعتقالات تمت على الرغم من سلسلة الاجتماعات والاتفاقات بين الحركة وشرطة سكوتلاند يارد بشأن المظاهرة، التى كان من المقرر أن تجرى فى النقطة التى يلتقى فيها وايت هول بالمول.

 

وقالت شرطة العاصمة فى وقت لاحق أنه تم إلقاء القبض على ما مجموعه 52 شخصًا بسبب الشجار، ومخالفات النظام العام، وخرق السلام والتآمر لإحداث إزعاج عام حول التتويج.

 

وأطلقت شرطة العاصمة سراح سميث حوالى الساعة 11 مساءً يوم السبت، وفى ذلك الوقت ورد أن غالبية زملائه فى الحركة كانوا لا يزالون رهن الاحتجاز. وقال سميث، الذى نشر على موقع تويتر، "لم يعد هناك حق فى الاحتجاج السلمى فى المملكة المتحدة".

 

وكتب: "لقد قيل لى مرات عديدة أن الملك موجود هناك للدفاع عن حرياتنا. الآن تتعرض حرياتنا للهجوم باسمه ".

 

وقالت شرطة العاصمة أن ثلاثة أشخاص اعتقلوا فى الساعات الأولى من صباح اليوم فى سوهو، بعد أن أشارت معلومات استخبارية إلى أن مجموعات وأفراد كانوا يخططون لاستخدام وإلقاء إنذارات الاغتصاب لتعطيل مسيرة التتويج.

 

تتويج تشارلز.. استمرار الاحتفالات وتوفير 67 ألف وجبة غداء فى الشوارع

حفلات غداء فى الشوارع
حفلات غداء فى الشوارع

 

وأوضحت الصحيفة، أن الحدث السنوى الذى تديره مؤسسة "مجتمعات مشروع إيدن"، هذا العام يعد جزءًا من احتفالات التتويج الرسمية، حيث اشتركت مؤسسات فى جميع أنحاء المملكة المتحدة لاستضافة الحدث معًا.

 

ويشارك أفراد العائلة المالكة يوم الأحد مع دوق ودوقة إدنبرة لحضور مأدبة غداء كبيرة فى كرانلى فى سارى والأميرة الملكية والأدميرال السير تيم لورانس فى زيارة لحفلة شارع مجتمعية فى سويندون والأميرات بياتريس وأوجينى متجهين إلى واحدة فى وندسور.

 

وقال قصر باكنجهام إن الملك والملكة كاميلا لن يحضرا أى احتفالات.

 

وكانت الملكة راعية لفعالية "الغداء الكبير" منذ عام 2013، والتى تصف نفسها بأنها تجمع "الجيران والمجتمعات معًا لتبادل الصداقة والطعام والمرح". وبدأ لأول مرة فى عام 2009 ويعقد عادة فى عطلة نهاية الأسبوع الأولى من شهر يونيو.

 

تُظهر خريطة تفاعلية مكان إقامة أكثر من 3700 حفل غداء فى جميع أنحاء المملكة المتحدة وأبعد من ذلك، مع أحداث فى كندا والولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا واليونان ونيوزيلندا.

 

وفى أقصى الشمال، سيكون هناك غداء كبير للتتويج بين الأجيال فى مركز الشباب فى سكالواى، شتلاند، بينما فى الطرف الآخر من المملكة المتحدة، هناك حفلة فى جزيرة سانت مارتن على جزر سيلي.

 

وأوضحت الصحيفة أن واحدة من أكبر وجبات الغداء الكبيرة للتتويج ستكون فى خليج موريكامب، والتى تهدف إلى التغلب على الرقم القياسى العالمى العام الماضى مع 900 طاولة تمتد على طول 1.5 كيلومتر. وأشارت إلى أن المدعوين سيستمتعون بمجموعة من وسائل الترفيه بما فى ذلك فن الرمال على الشاطئ، واستعراضات الكرنفال، ولحظة خاصة لتقطيع الكعك.

 

الصحف الإيطالية والإسبانية

برلسكونى يبعث رسالة فيديو لحزبه من غرفته بالمستشفى: لم أتوقف عن العمل أبدا

 

برلسكوني
برلسكوني

 

أرسل رئيس الوزراء الإيطالي الأسبق سيلفيو برلسكوني رسالة فيديو إلى حزب فورزا إيطاليا، فى أول ظهور له منذ دخوله المستشفى قبل شهر، قائلا إنه مستعد للعودة إلى العمل، وأنه لم يتوقف عن العمل أبدا، حسبما قالت صحيفة لا ريبوبليكا الإيطالية.

وظهر برلسكوني، 86 عاما، مرتديا قميصا وبذلة زرقاء اللون، جالسا على مكتب وخلفه العلمان الإيطالي والأوروبي مع لافتة فورزا إيطاليا، قائلا "لم أتوقف أبدًا، ولا حتى في الأسابيع القليلة الماضية، لقد عملت على الهيكل الحزبي الجديد وأنا مستعد للعمل مرة أخرى وخوض نضالنا من أجل الحرية".

سجل برلسكوني الرسالة من غرفته في المستشفى بعد أن منع الأطباء والأقارب إطلاق سراحه خوفا من أنه سيحاول حضور مؤتمر لمدة يومين لحزبه في ميلانو .

وتم إدخال رئيس الوزراء الايطالى السابق أربع مرات إلى المستشفى في 5 أبريل وقضى ما يقرب من أسبوعين في العناية المركزة ، مما أثار تكهنات بأن حياته في خطر.

وخرج برلسكوني، الذى عولج من عدوى رئوية مرتبطة بسرطان الدم المزمن، من العناية المركزة في 16 أبريل واستمرت حالته في التحسن، بحسب أطبائه.

وقال برلسكونى "في الأسابيع الأخيرة شعرت بعاطفة الكثير من الناس ، بما في ذلك خصومي السياسيين ،واشكرهم .. لقد ساعدني تعاطفهم في التغلب على التهاب رئوي خطير حقًا".

 

إجلاء الآلاف فى جواتيمالا بسبب انفجار عنيف لبركان فويجو

بركان فويجو ي
بركان فويجو ي

 

أجلت السلطات الجواتيمالية أكثر من ألف شخص من 5 مناطق بسبب انفجار عنيف لبركان فويجو فى الوقت الذى معرض فيه حوالى 130 ألف شخص للخطر بعد ثوران البركان الذى خلف 215 قتيلا فى عام 2018 ومئات المفقودين، حسبما قالت صحيفة انفوباى الارجنتينية.

وقال السكرتير التنفيذى لمنسق الحد من الكوارث (كونريد)، أوسكار كوسيو، فى مؤتمر صحفى، أن الانفجار بدأ فجر أمس السبت، وفى فترة ما بعد الظهر "تم إجلاء 1054 شخصًا" من خمسة مجتمعات مجاورة، ومع ذلك، أوضح أن العدد سيرتفع لأن الأشخاص الذين تم إجلاؤهم من مجتمعين آخرين بالقرب من البركان الذى يبلغ ارتفاعه 3763 مترًا لم يتم حسابهم بعد.

حدد كوسيو أنه تم نقل جميع الأشخاص إلى مكان رياضى فى بلدية سانتا لوسيا كوتزومالغوابا، بالقرب من البركان الواقع على بعد 35 كم جنوب غرب مدينة جواتيمالا، بين إسكوينتلا وتشيمالتينانجو وساكاتيبيكيز.

وتشير التقديرات إلى أنه سيتم 7600 شخص سيتم اجلاءهم خلال الفترات المقبلة، حيث تقدر البيانات من لوكالة الحد من الكوارث كونريد، الكيان المسؤول عن الحماية المدنية، أن هناك حوالى 130.000 شخص معرضون لخطر سقوط الرماد.

فى وقت سابق، ذكرت كونريد فى بيان أن "العمود البركانى لا يزال على ارتفاع 6000 متر فوق مستوى سطح البحر، محملًا برماد وفير ينتقل إلى الغرب والجنوب الغربى، على بعد أكثر من 100 كيلومتر".

كانت أعمدة الغاز والرماد تتناثر إلى الغرب والجنوب الغربى من البركان.

وفى ديسمبر الماضى، أدى ثوران بركان فويجو إلى قيام السلطات بإغلاق مطار العاصمة والطريق السريع نفسه، لكن النشاط البركانى توقف بعد بضع ساعات.

وكان بركان فويجو تسبب فى انهيار الحمم البركانية فى 3 يونيو 2018، مما أدى إلى تدمير مجتمع سان ميجيل لوس لوتس فى إسكوينتلا وجزء من هذا الطريق السريع فى ساكاتيبيكيز، مما أسفر عن مقتل 215 شخصًا وفقدان عدد مماثل.

 

الباييس: الحكم بالسجن مدى الحياة على قس فى بيرو بتهمة الاعتداء الجنسى على فتاة

حكمت العدالة البيروفية على القس ماوريليو باولينو فيلافانا، 53 عاما، بالسجن مدى الحياة لارتكابه جريمة التحرش والاعتداء الجنسى على الفتاة كانت تبلغ من العمر 9 سنوات، لمدة 5 سنوات، حتى أصبح عمرها 14 عاما، وفقا لصحيفة "الباييس" الإسبانية.

وأشارت الصحيفة إلى أن القس ماوريليو فيلافانا موراليس اعتدى على القاصر من سن التاسعة إلى الرابعة عشرة فى أبرشية فى منطقة أنكاش فى بيرو، وصدر امر اعتقاله ثم الحكم عليه بالسجن مدى الحياة ودفع 1600 دولار كتعويض مدنى.

وكشفت أسرة الفتاة عن تعرض ابنتهم للتحرش، وقالت والدة الفتاة "انقذناها مرتين من الانتحار، فى أحداهما تناولت 60 حبة، وبقيت فى المستشفى لأكثر من شهرين، ولم نكن نعلم ما يحدث لها لأننا كنا نضع كل ثقتنا فى القس".

ووفقا للصحيفة فإنه فى عام 2022، كان هناك 8100 حالة اغتصاب للقصر فى بيرو، بمعدل 22 حالة فى اليوم. فى عام 2023، زادت الأرقام: فقط بين يناير وفبراير، تم الإبلاغ عن 2764 حالة، منها 92 % موجهة نحو الفتيات.

وأشارت الصحيفة إلى أن بابا الفاتيكان، البابا فرانسيس، يعمل على وضع قواعد التعامل مع الاعتداءات الجنسية فى الكنيسة، وأصدر البابا فرانسيس قرارًا يلزم جميع القساوسة وأعضاء الطوائف الدينية بالإبلاغ عن أى اشتباه فى حدوث اعتداء، ويُخضع الأساقفة للمحاسبة بشكل مباشر على أى اعتداء يرتكبونه أو يتكتمون عليه.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة