أحمد خالد توفيق.. العراب.. هكذا يلقبه جمهوره من القراء في مصر والعالم العربى، الذين يحتفلون بذكرى ميلاده فى هذا مثل اليوم، 10 يونيو 1962، بنشر العديد من الاقتباسات على منصات التواصل الاجتماعى.
"أما أنا فأريد أن يكتب على قبرى جعل الشباب يقرأون".. بالفعل تحققت هذه الأمنية التى كشف عنها أحمد خالد توفيق خلال حياته، فأعماله التى تركها للجمهور جعلته حاضرا بينهم وبين العديد من الأسماء والأعمال الأدبية في المكتبات المصرية والعربية.
وفى هذا التقرير نرصد معا بعضا من أبزر وأشهر اقتباسات العراب الحاضر الغائب الدكتور أحمد خالد توفيق على منصات التواصل الاجتماعى.
"ستكون مشاهد جنازتى جميلة ومؤثرة لكنى لن آراها للأسف رغم أننى سأحضرها بالتأكيد"
"أن تتوقع أن يعاملك العالم برفق لأنك إنسان طيب أشبه بأن تتوقع ألا يلتهمك الأسد لأنك نباتى لا تأكل اللحوم"
"الأعوام تغير الكثير.. إنها تبدل تضاريس الجبال فكيف لا تبدل شخصيتك"
" فى حياة كل إنسان لحظة لا تعود الحياة بعدها كما كانت قبلها"
"معنى الصداقة هو اننى تلقائيا أراك جديرا بأن أئتمنك على جزء من كرامتى"
"الحل الوحيد للمشاكل النفسية هو لا تكن عاطلا..لا تكن وحيدا"
"لا أخاف الموت..أخاف أن أموت قبل أن أحيا"
"ما ينتهى ببطء لا يعود بسرعة لا يعود أبدا"
لو لم أجازف وأقترب كنت سأظل معتقدا أن شيئا جميلا قد فاتنى
البعد لا يقلل من المحبة العزيز يظل عزيزا حتى إن كان بعيدا عن الأعين
شقاء الإنسان ينبع مجالسته لمن لا يفهمه
الأعوام تغير الكثير..إنها تبدل تضاريس الجبال فكيف لا تبدل شخصيتك
البعد لا يقلل من المحبة العزيز يظل عزيزا حتى إن كان بعيدا عن الأعين
الحل الوحيد للمشاكل النفسية هو لا تكن عاطلا..لا تكن وحيدا
أن تتوقع أن يعاملك العالم
ستكون مشاهد جنازتى جميلة
شقاء الإنسان ينبع مجالسته لمن لا يفهمه
فى حياة كل إنسان لحظة لا تعود الحياة بعدها كما كانت قبلها
لا أخاف الموت..أخاف أن أموت قبل أن أحيا
لو لم أجازف وأقترب كنت سأظل معتقدا أن شيئا جميلا قد فاتنى
ما ينتهى ببطء لا يعود بسرعة لا يعود أبدا
معنى الصداقة هو اننى تلقائيا أراك جديرا بأن أئتمنك على جزء من كرامتى