ارتفعت عدد ضحايا الهجوم الإرهابي على مدرسة غرب أوغندا إلى 41 قتيلا، وأفادت الشرطة أنّ متمرّدين مسلّحين من القوّات الديمقراطية المتحالفة، مع تنظيم "داعش الإرهابى، هاجموا مدرسة لوبيريرا الثانوية فى بلدة محاذية للحدود مع جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وأعلنت الشرطة الأوغندية أنه لا يزال ثمانية أشخاص آخرين فى حالة حرجة عقب الهجوم على المدرسة.
وأكدت قوات الأمن الأوغندية أن جنودا من الجيش يلاحقون المهاجمين الذين فروا باتجاه حديقة فيرونجا الوطنية في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
ومن ولاية نيفادا الأمريكية ، قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية إن ملايين الحشرات التى لا تطير، والمعروفة باسم صراصير المورمون ، انتشرت عبر ولاية نيفادا وغطت الطرق والمبانى، مما أثار قلق السكان.
وظهرت لقطات تمت مشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي ومنافذ الأخبار المحلية انتشار الحشرات فى ست مقاطعات في نيفادا، واعتبرت الصحيفة أن خطورة الحشرات لا تقتصر على الانتشار بهذا الشكل المخيف ، بل إنها تجعل الطرق خطرة عندما يتم دهس أعداد كبيرة منها.
وقال نايت لصحيفة "الجارديان" البريطانية إن العدد الكبير من الحشرات التي تتحرك عبر نيفادا يمكن أن يظل في ذروته لمدة من أربع إلى ست سنوات ، مؤكدة أن الجفاف هو السبب الرئيسى لانتشارهم وزيادة عددهم بهذه الطريقة المخيفة.
ومن المكسيك، تسببت موجة حر شديدة ضربت البلاد فى وفاة 8 أشخاص، وأعلنت الحكومة المكسيكية، أن سبعة من الضحايا توفوا جراء ضربة شمس والثامن بسبب الجفاف.
وبلغت درجات الحرارة في مكسيكو خلال الأسبوع الجارى مستوى قياسياً مسجلة 35 درجة مئوية. بينما تسببت الزحمة وانبعاثات الغاز الناجمة عن حركة السير والمركبات إلى شعور البعض بالاختناق بسبب درجات الحرارة المرتفعة.
وفي مونتيري شمال شرق البلاد فقد زادت درجات الحرارة عن 40 درجة مئوية في المدينة التي عانت جفافاً غير مسبوق العام الماضى، واتخذت حكومة ولاية نويفو ليون، بمونتيري ، إجراءات وتدابير لكى يتابع الأطفال حصصهم الدراسية، حيث قررت الحكومة حضور الأطفال إلى المدرسة ساعتين فقط في اليوم لتجنب تعرضهم للشمس.
ومن بريطانيا، احتفل قصر باكنجهام بأول عيد ميلاد رسمى للملك البريطانى تشارلز الثالث، منذ توليه العرش، حيث أقيمت المراسم الملكية بحضور أفراد العائلة الملكية، وشاهدها الآلاف من المواطنين البريطانيين.
وشارك الملك فى عرض عسكرى ليكون أول ملك منذ عقود يركب على ظهر الخيل خلال موكب عيد ميلاده، والذى شهد عزف النشيد الوطنى عند وصوله.
كما شاركت الملكة كاميلا وأمير وأميرة ويلز وأطفالهما في المراسم، وأطلق سلاح الفرسان الملكى 41 طلقة احتفالا بتلك المناسبة.
واجتمع أفراد الأسرة الملكية في شرفة قصر باكنجهام، حيث احتشد أمامهم آلاف المتفرجين، لمشاهدة العرض الجوي العسكرى الذى شارك فيه نحو 70 طائرة من البحرية الملكية والجيش البريطاني والقوات الجوية الملكية احتفالات بتلك المناسبة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة