"ارجع يا زمان.. حن يا ماضي"، تعلق بعض الأشخاص بحقبة زمنية كانت بها عدة تفاصيل كلما تذكرها ابتسم في صمت، متمنياً رجوع الزمن به للماضي وممارسة حياته كما كانت وهو صغير، فلا شك في أن لكل جيل طريقة مختلفة لممارسة الرياضة، أو اللعب، أو الحياة عموما، ولا شك أيضاً أن طريقة الاستمتاع واحدة وتنتهي بالسعادة، ولكن عندما نشاهد نحن الأشياء التي كنا نستمتع بها نشعر بسعادة بالغة وكأننا كنا نلعب بها أو نستعملها وقتها، وفي نفس الوقت "لن يفهمها جيل اليوم أبدا"، وتستعرض اليوم السابع قائمة ببعض الأشياء التي تحمل الذكرايات الجميلة للجيل الماضي من الثمانينات وحتى جيل التسعينات الذين عاصروا كل هذه التفاصيل الجميلة، والتي أصبحت ذكريات ممتعة، وذلك وفقا لما نشرة موقع "onegoodthing".
أفلام الكاميرا
قبل انتشار التليفونات المحمولة، التي يلتصق بها الكاميرات، كان لا يمكن السفر دون الكاميرا، مع ضرورة شراء فيلم أو اثنين، لتسجيل اللقطات المميزة به، وكان الفيلم يحتوي على 36 لقطة فقط لا يمكن أعدها، على العكس تمام ما يحدث في كاميرات التليفون، أو حتى الكاميرات الديجيتال.
فيلم الكاميرا
الهاتف أبو قرص
على الرغم من وجود الكثير من أنواع التليفونات إلى الهاتف أبو قرص كان مميزا لدى جيل الثمانينيات، بصوته، وطريقة طلب الرقم، على الرغم من ظهور الكثير من الأشكال وقتها وحتى الآن إلا أن أبا قرص له العديد من الذكريات المميزة مع الجميع، وذلك إلى جانب أنه كانت من أكثر مميزاته، أنه لا يتيح الكذب، لأن متلقي المكالمة لم يعرف من المتصل لعدم إمكانية وجود شاشة تظهر الرقم المتصل، فهذا الأمر شهير جداً لجيل الثمانينات.
التليفون
ارتباط الإنترنت بالتليفون الأرضي
كانت من أكثر المشاكل التي واجهت الجميع بعد أن دخل الإنترنت عالمنا، هو عدم القدرة على التحدث على الهاتف والاتصال بالإنترنت في نفس الوقت، فإذا كنت تستخدم الإنترنت فلا يمكن الحديث في التليفون، إلى جانب أن من يتصل بك يعطيه مشغولا، ليس ذلك فحسب، بس يبقى هناك ضوضاء مستمرة أثناء القيام بمكالمة، نتيجة الاتصال دائماً عند الاتصال بالإنترنت.
البوتاجاز أربع عيون ولا يوجد ميكرويف
كمْ من الوقت استغرق تسخين بقايا الطعام في الفرن أو على الموقد لأن أفران الميكروويف والمحمصة لم تكن موجودة؟
البوتاجاز القديم
استخدام المقبض وليس الزر الإلكتروني لشباك السيارة
في الزمن الماضي كان طي نوافذ السيارة بمقبض بدل من زر وفتح السيارات بمفتاح بدل من ريموت السيارة، و استخدام الخرائط الورقية بدلا من نظام تحديد المواقع العالمي. GPS
التواصل ورقي وليس SMS
كان التواصل الأصدقاء والأقارب سويا، كان عن طريق الرسائل الورقية والتعبير عن المشاعر بخط اليد، ورش المزيد من العطر "للحبيبة".
ذكريات جيل الثمانينات
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة