عادت ميجان ماركل إلى دائرة الأضواء مجددًا، وذلك بعد إلغاء تعاونها وزوجها الأمير هارى مع "سبوتيفاي" لتقديم "بودكاست"، لتزداد التساؤلات بشأن خطوتها المهنية المقبلة وكيف يمكنها تعويض الملايين التى كانت ستربحها من وراء الصفقة.
ميجان ماركل
وحسب ما نشر موقع الديلي ميل توقع خبير العلامات التجارية نيك إدي، أن ماركل ستبرم صفقة مع دار أزياء "ديور"، حيث من المرجح أن تصبح الوجه الجديد لدار الأزياء الفرنسية، جنبا إلى جنب مع مشاهير آخرين، مثل ريانا وجينيفر لورانس، وحسب التقرير سيكون تعاون ميجان يشبه تعاون الاميرة الراحلة ديانا مع ديور، حيث اطلقت ديور اسمها علي احدى أشهر حقائبها "Lady Dior".
ميجان ماركل والامير هاري
ولطالما كانت الدوقة من المعجبين بعلامة "ديور"، وشوهدت وهي ترتديها خلال الاحتفال باليوبيل البلاتينى للملكة الراحلة إليزابيث الثانية.
الاميرة ديانا بحقيبة ليدي ديور
وفى حال إبرام هذه الصفقة، قد تصبح ماركل "واحدة من أكبر المؤثرين في العالم"، وفق المصدر. وقال إدى: "إنها بالفعل واحدة من أكثر الأشخاص الذين تم الحديث عنهم وتصويرهم، لذا فإن تعظيم أرباحها مع هذه العلامة التجارية، يعد خطوة مربحة للغاية".
وأضاف: "لفهم حجم هذه الصفقة، يمكن مقارنتها بالصفقة التي أبرمتها نجمة تلفزيون الواقع الأميركية كيم كارداشيان مع دار أزياء (دولتشي أند جابانا)، التي قيل إنها دفعت للنجمة 47 مليون دولار لمجرد ارتداء فستان من تصميم الدار في يوم زفافها".
وتابع إدى: "ماركل يمكن أن تجلب الملايين من خلال كونها وجها لـ (ديور)، ويمكنها أن تكسب مئات الآلاف من كل منشور تنشره (على منصات التواصل الاجتماعي)".
