يأتى العيد على المغترب بشعوره بالحنين إلى وطنه وحاجته إلى دفء الأسرة والاحتفال معهم، ولذلك تكون بعض الأسر والعائلات بالغربة في حاجة إلى لم شمل الجاليات العربية للاحتفال في أجواء من البهجة، لذا يستعرض" اليوم السابع" خلال السطور التالية بعض النصائح لقضاء عيد الأضحى في أجواء وطقوس مبهجة للمغتربين وفقًا لما أشارت إليه شيماء عراقي استشاري العلاقات الأسرية وتعديل السلوك.
الاستمتاع بالعيد في الغربة
نصائح للمغتربين لقضاء العيد والاستمتاع به:
-البحث عن مساجد لإقامة الصلاة يسمح فيها بالتجمعات وخاصة في البلاد الاوروبية والحرص على التجمع وحضور الأسرة لتأدية الصلاوات.
-التعاون مع الجاليات والأصدقاء منهم للاحتفال والتجمع والتزاور مع بعضهم والتقارب بين الأسر وإعداد أكلات العيد من اللحوم وصحون الفتة وغيرها من المؤكلات التراثية الخاصة بعيد الأضحى.
-التجمع وتوزيع اللحوم على المغتربين من الذين لم يحصلوا عليها أمس مما يضيف أجواء سعادة وبهجة فى العيد .
-الحرص على تقاليد كل دولة وتعليم الأطفال كيف يكون الاحتفال مع الاحتفاظ بالهوية التراثية لكل دولة عربية وارتداء ملابس العيد كل يوم.
-تحضير الأكلات الشعبية لكل دولة والتجمع والتزاور للاحتفال بين جاليات الشعوب العربية وتقديم واجب الضيافة والتجمع بين الأسر.
-الخروج وتبادل الزيارات وتخطيط لقضاء باقى أيام أجازه العيد مع أصدقاء الغربة وتبادل التهاني معهم.
-الحرص على المعايدة على الأسرة والاتصال بهم والتواصل معهم عن طريق وسائل الاتصال ومشاركتهم أجواء العيد.
طرق لقضاء العيد في الغربة