أوقفت المغنية العالمية أديل عرضها الأخير فى لاس فيجاس لدقائق بعد الأحداث الغربية التى تحدث للنجوم على المسارح، وبدأ هذا الاتجاه الشهر الماضى عندما تعرضت بيبى ريكسا للضرب بالهاتف الخلوى على وجهها، وأعقبها إحدى المعجبات برمى رماد والدتها على خشبة المسرح فى حفل بينك.
اديل
وأديل ، التي لا تزال تقدم عروضها في عطلات نهاية الأسبوع في فندق وكازينو سيزار بالاس،أوقفت العرض وقالت ممازحة "هل سيتجرأ الجمهور ويرميني بشىء"، وأضافت " هل لاحظتوا كيف يتناسى الناس الآداب ... انا أتحداك أن ترمي شيئًا في وجهي ، سأقتلك ".
يأتي ذلك بعد أن تلقت بينك، 42 عامًا، مؤخرًا عددًا من الهدايا على خشبة المسرح، حتى أن إحدى المعجبات كانت ترمي رماد والدتها.
وكانت قد أكدت النجمة العالمية أديل أنها ستمدد إقامتها في لاس فيجاس في الكولوسيوم بقصر قيصر، وكشفت أنها تشعر بالغيرة من المعجبين الذين حضروا جولة تايلور سويفت وهي تتحدث إلى معجبيها خلال أدائها الأخير في تغريدة بالفيديو، وقالت: "الغناء لأربعة آلاف شخص لمدة 34 ليلة لا يكفي.. وأنا أعلم أن هذا لا يكفي ، لذلك سأعود".
وكانت قد رصدت أعين المصورين المغنية العالمية أديل بعد تناولها العشاء فى سانتا مونيكا، وذلك وسط الشائعات التي ترددت بأنها مخطوبة لصديقها ريتش بول، ولم يتم حسم تلك الشائعات إلى الآن، خاصة أنها تنشغل خلال الفترة الجارية بسلسلة حفلات في لاس فيجاس إلا أن تلك الحفلات لا تمنعها من العودة إلى منزلها في لوس أنجلوس من وقت لآخر.
نشاط أديل خلال العام الجارى فى الحفلات يعد استمرارًا لجدول مزدحم من العام الماضى في نوفمبر تحديدًا.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة