خلال الآونة الأخيرة، احدث المتحف البريطانى ضجة واسعة في مختلف وسائل الاعلام العالمية، وذلك بعدما سرق من المتحف بعض من القطع الأثرية التى لا تقدر بثمن، ولم تكن عملية سرقات المتاحف وليدة الوقت الراهن بل حدثت منذ زمن طويل وبمختلف الأساليب والأشكال، ومن هنا سوف نرصد أبرز السرقات التي حدثت على مدار السنين..
سرقة متحف سينجر لارين
فى عام 2020، سرقت لوحة "حديقة الربيع" للفنان العالمى فان جوخ رسمها عام 1884، من متحف سينجر لارين، في هولندا.
لوحة حديقة الربيع
سرقة المتحف الوطنى للفنون فى أثينا
في عام 2012، سرقت لوحتان، إحداهما لوحة للرسام الإسباني بابلو بيكاسو من المتحف الوطني للفنون في أثينا، وبعد اقتحام المتحف، وقد شاهد حارس أمن رجلاً يفرّ من المبنى، وبين اللوحتين، واحدة لبيكاسو تعود إلى العام 1934 قدمت كهدية إلى المتحف في الأربعينيات من جمعية فرنسية، والثانية هي لوحة ذات قيمة عالية أيضاً، وفى النهاية تم استعادة اللوحة.
لوحة بيكاسو
سرقة متحف مونش
في عام 2004، سُرقت لوحتا "الصرخة" و"مادونا" للفنان إدوارد مونش في أوسلو بالنرويج، حيث اقتحم لصان مسلحان متحف مونش أمام العديد من الزوار وسرقا اللوحتين، لكن الشرطة تمكنت من استعادتهما.
الصرخة
سرقة متحف اللوفر
في عام 1911، سرقت لوحة الموناليزا عام 1911، من متحف اللوفر في باريس، وكان اللص رجل إيطالي يدعى فينشنزو بيروجيا يعكل عامل نظافة في المتحف وتم استعادة اللوحة.
سرقة لوحة الموناليزا