أعلن صالون إحسان عبد القدوس الثقافى عن مسابقته السنوية لعام 2023 فى مجال القصة القصيرة والمقال النقدى، اتساقاً مع دوره فى مواصلة البحث عن المواهب الأدبية وإتاحة الفرصة أمام أصحاب الأقلام، للمشاركة فى إثراء الحركة الثقافية وتزويدها بالدماء الجديدة والواعدة.
أولأ: مجال المسابقة:
القصة القصيرة فيما لا يزيد عن عشرين صفحة (الموضوع غير محدد). والمقال النقدى فيما لا يقل عن عشرين صفحة حول: أحد إبداعات إحسان عبد القدوس الأدبية. أو أحد الأعمال المميزة لكاتب مصرى فى مجال الرواية والقصة.ثانياً الشروط:
يبدأ التقدم للمسابقة أول سبتمبر 2023- ترسل الأعمال بالبريد الاليكترونى فقط .
لا يجوز التقدم للمسابقة إلا فى فرع واحد فقط وبعمل واحد فقط. لا يحق لمن سبق له الفوز التقدم للمسابقة إلا بعد مرور خمس سنوات على العام الذى فاز فيه.
آلا يكون العمل المقدم قد نشر من قبل أوفاز بإحدى الجوائز أو الدرجات العلمية. قرارات لجان الفحص نهائية ولا يجوز الاعتراض عليها بأى شكل من الأشكال. الاشتراك متاح لكل مصرى موهوب أياً كان عمره، سيكون للتجديد والتجريب والأفكار المبتكرة اعتبار كبير فى تحديد الفائزين. يرفق بالعمل المشارك البيانات التالية (صورة بطاقة الرقم القومى - بيان بالأعمال المنشورة "إن وجدت" رقم التليفون)
ثالثاً الجوائز
يحصل الفائزون على جوائز مالية قيمة، تقدم للفائزين شهادات تقديررابعاً ميعاد إعلان نتيجة المسابقة:
تعلن نتيجة المسابقة فى آخر ديسمبر 2023 ويتم توزيع الجوائز فى منتصف يناير2024.
ونوه صالون إحسان عبد القدوس الاكتفاء هذا العام بالتقديم فى فرعى القصة القصيرة والمقال النقدى فقط على أن يتم التقديم فى فرع الرواية فى العام المقبل باذن الله بالتناوب مع القصة القصيرة.
إحسان عبد القدوس (1 يناير 1919 - 12 يناير 1990) كاتب وروائى مصرى وأحد أوائل الروائيين العرب الذين تناولوا فى قصصهم الحب، وتحولت أغلب قصصه إلى أفلام سينمائية، يمثل أدب إحسان عبد القدوس نقلة نوعية متميزة فى الرواية العربية، إذ نجح فى الخروج من المحلية إلى حيز العالمية، وترجمت معظم رواياته إلى لغات أجنبية متعددة. منحه الرئيس المصرى الأسبق جمال عبد الناصر وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى. منحه الرئيس المصرى السابق محمد حسنى مبارك وسام الجمهورية. جائزة الدولة التقديرية فى الآداب سنة 1989. الجائزة الأولى عن روايته: «دمى ودموعى وابتساماتي» فى عام 1973.جائزة أحسن قصة فيلم عن روايته «الرصاصة لا تزال فى جيبي».
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة