وزير الإنتاج الحربى يتابع مع شركة "الخليج للمصاعد الكهربائية" مستجدات التعاون

الأربعاء، 06 سبتمبر 2023 09:53 ص
وزير الإنتاج الحربى يتابع مع شركة "الخليج للمصاعد الكهربائية" مستجدات التعاون خلال الاجتماع
كتب زكى القاضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
 
 
 
استقبل المهندس محمد صلاح الدين مصطفى وزير الدولة للإنتاج الحربي المهندس ثامر الريس رئيس مجلس الإدارة و الرئيس التنفيذي لشركة ميار القابضة المالكة لشركة الخليج للمصاعد و السلالم الكهربائية المحدودة السعودية لمتابعة مستجدات التعاون المشترك بين الطرفين، وجاء ذلك بديوان عام  الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة.
 
في بداية اللقاء رحب الوزير بالحضور، وأشاد بالدور الهام الذي تقوم عليه شركة "إيجيك" في توفير سبل الراحة و الرفاهية للمواطنين خاصة في ظل تنامي أعمال البناء والتشييد في إطار بناء الجمهورية الجديدة بمصر.
 
كما أوضح أن المصنع يقوم بإنتاج المصاعد بأنواعها المختلفة سواء للمباني السكنية أو المصانع أو المستشفيات، مضيفاً ان شركة مصر الخليج للمصاعد و السلالم الكهربائية "إيچيك" تقوم بتطبيق الكود الأوروبي في عمليات التصنيع بمصنعها ، و الشركة حاصلة على العديد من شهادات الجودة مثل الأيزو 9001 لعام 2015 في مجال تصميم و تصنيع و تركيب و توزيع المصاعد الكهربائية   و شهادة TUV.
 
وخلال اللقاء شدد الوزير" محمد صلاح " على ضرورة الإلتزام بتنفيذ توجيهات القيادة السياسية بتعظيم دور المنتج المحلي و إزالة كافة المعوقات التي تحول دون زيادة التصنيع و الإنتاج، و أشار إلى أن هذا الاجتماع يأتي بهدف المتابعة والاطمئنان على سير العملية الإنتاجية والوقوف على أخر مستجدات التنفيذ، والاطلاع على المخطط الزمني لزيادة نسبة المكون المحلي.
 
ومن جانبه أعرب المهندس / ثامر الريس  رئيس مجلس الإدارة و الرئيس التنفيذي لشركة ميار القابضة المالكة لشركة الخليج للمصاعد و السلالم الكهربائية المحدودة عن سعادته بنجاح التعاون المشترك مع وزارة الإنتاج الحربي في مجال إنتاج و تركيب و صيانة المصاعد الكهربائية بمختلف أنواعها وذلك بالإعتماد على الإمكانيات التصنيعية و التكنولوجية لشركات الإنتاج الحربي و بالاستفادة من خبرات الأطقم الفنية المتخصصة في هذا المجال، موضحاً أن القائمين على شركة مصر الخليج للمصاعد و السلالم الكهربائية "إيچيك" يتطلعون إلى تصدير منتجات الشركة من المصاعد الكهربائية للخارج خاصة بالأسواق العربية والإفريقية. 
 






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة