قالت ضحى
الحب في المنفى
صَدرت الرواية عن دار الهلال في عام 1995 وتقع في 254 صفحة وتدور أحداثها في بداية الثمانينات على لسان صحفي مصري ناصري في الخمسين من عمره، قبل و بعد الإحتلال الإسرائيلي لبيروت .
الرواية خيالية ولكن من خلالها ذكر الكاتب عدد من الوقائع الحقيقية، كقصة تعذيب بيدرو ومصرع شقيقه فريدي في تشيلي، وما حدث في عين الحلوة بجنوب لبنان.
الحب في المنفى
واحة الغروب
تدور أحداث الرواية في نهايات القرن التاسع عشر مع بداية الاحتلال البريطاني لمصر، بطل الرواية هو ضابط البوليس المصري محمود عبد الظاهر الذي يتم إرساله إلى واحة سيوة كعقاب له بعد شك السلطات في تعاطفه مع الأفكار الثورية لجمال الدين الأفغاني والزعيم أحمد عرابي، ويصطحب الضابط معه زوجته الأيرلندية كاثرين الشغوفة بالآثار التي تبحث عن مقبرة الأسكندر الأكبر، لينغمسا في عالم جديد شديد الثراء يمزج بين الماضي والحاضر، ويقدم تجربة للعلاقة بين الشرق والغرب على المستويين الإنساني والحضاري.
فازت رواية واحة الغروب بالجائزة العالمية للرواية العربية في دورتها الأولى عام 2008.
واحة الغروب
خالتى صفية والدير
تدور في صعيد مصر من خلال قصة حب مثيرة وانتقام مدمر، فصفية الفتاة الجميلة تعشق حربي الشاب القوى والوسيم، ولكن حربي لا يشعر بحبها بل يتوسط في زواجها من الباشا، فلا تغفر صفية له ذلك وتقرر الانتقام.
صدرت هذه الرواية عام 1991 وحققت نجاحا نقديا وجماهيريًا كبيرًا فطبعت عدة مرات وترجمت وتحولت إلى مسلسل تليفزيوني ومسرحية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة