الأحزاب تثمن جهود الدولة المصرية فى تسهيل دخول وائل الدحدوح للعلاج: امتداد للموقف التاريخى المتضامن مع القضية الفلسطينية وشعبها على مدار 75 عاما.. وانعكاس لإنسانية الرئيس السيسي وتفانية لوقف العدوان على غزة

الثلاثاء، 16 يناير 2024 06:19 م
الأحزاب تثمن جهود الدولة المصرية فى تسهيل دخول وائل الدحدوح للعلاج: امتداد للموقف التاريخى المتضامن مع القضية الفلسطينية وشعبها على مدار 75 عاما.. وانعكاس لإنسانية الرئيس السيسي وتفانية لوقف العدوان على غزة وائل الدحدوح
كتبت إيمان على- محمد عبد الرازق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أشاد عدد من الأحزاب السياسة بجهود الدولة المصرية بجميع أجهزتها المعنية من أجل تسهيل دخول الإعلامى الفلسطينى المناضل وائل الدحدوح إلى مصر لاستكمال علاجه فى الخارج.

 

أكد ناجى الشهابى، رئيس حزب الجيل الديمقراطى، أن ما قامت به الدولة المصرية بأجهزتها المختلفة من تسهيل دخول الإعلامى الفلسطينى المناضل وائل الدحدوح إلى مصر لتلقى العلاج هو موقف مصر على مدى 75 عاما لم تتخل فيهم عن القضية الفلسطينية ومساعدة أبنائها.

 

ونوه أن قيام مصر ومؤسساتها بتسهيل الدخول وائل الدحدوح إليها لتلقى العلاج هو استمرار لدورها الذى لعبته منذ اندلاع الحرب الصهيونية على قطاع غزة والتى لم يتوقف عن إدانة اعتداءات جيش الاحتلال الصهيونى وتسليط الضوء على أن هدف تلك الحرب الشيطانية الهولوكستية هو تصفية القضية الفلسطينية بالتطهير العرقى والتهجير القسرى وجعل غزة أرضا بلا شعب، ومنع إدخال المساعدات الإغاثية والغذائية والدوائية القطاع وإنما تعداه أيضا إلى استقبال الجرحى والمصابين من الشعب الفلسطينى للعلاج فى المستشفيات المصرية.

 

ولفت إلى وائل الدحدوح له قيمة خاصة فهو بطل شجاع ورابط الجأش قدم أسرته فداء للقضية الفلسطينية راضيا بقضاء الله وقدره لذلك يستحق احترام الشعب المصرى كله.

 

وشدد الشهابى، أن الدولة المصرية رحبت به وسهلت دخوله إلى مصر ومنها إلى قطر لتلقى العلاج فى مستشفياتها.

 

وأكد الشهابى أن توجيه الشكر والتحية للدولة المصرية هو عرفان بموقفها القوى والواضح المؤيد لشعبنا الفلسطينى والمندد بالعدوان الصهيونى والفاضح والكاشف للمخططات السهيو أمريكى غربى الذى يستهدف إبادة شعبنا الصامد البطل فى غزة الباسلة.

 

ومن جانبها، أشادت الدكتورة جيهان مديح رئيس حزب مصر أكتوبر، بنجاح جهود الدولة المصرية فى تسهيل دخول الصحفى والإعلامى وائل الدحدوح، موجهة الشكر للقيادة السياسية والرئيس عبد الفتاح السيسى على موقف مصر التاريخى الداعم للقضية الفلسطينية.

 

وأوضحت "مديح"، أن الدولة المصرية بجميع مؤسساتها وقيادتها الحكيمة يلعبون دورا كبيرا فى دعم ومساندة الأشقاء منذ اندلاع الأزمة فى 7 أكتوبر الماضى، منوهة أن دخول وائل الدحدوح يؤكد أن الجهود المصرية متواصل ومستمرة على مختلف الأصعدة والاتجاهات سواء لتلقى العلاج أو وقف إطلاق النار أو إنفاذ المساعدات الإنسانية.

 

وأشارت رئيس حزب مصر أكتوبر، إلى موقف مصر الثابت فى حل القضية الفلسطينية بحل الدولتين واقامة دولة مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، مؤكدة أن ذلك حق مشروع وتاريخى للفلسطينيين.

 

وجددت مديح رفضها للتهجير القسرى للفلسطينيين خارج أراضيهم، منوهة أن ذلك يعد تصفية للقضية الفلسطينية، وهو أمر يرفضه الفلسطينيبن والمصريين وكافة الشعوب الداعمة للقضية.

 

وجه المستشار حسين أبا العطا، رئيس حزب "المصريين"، عضو المكتب التنفيذى لتحالف الأحزاب المصرية، تحية شكر وتقدير للدولة المصرية بعد نجاحها فى إدخال الصحفى وائل الدحدوح من قطاع غزة للبلاد، مؤكدا أن مصر لم ولن تألو جهدا لدعم القضية الفلسطينية، وكذلك دعم الأشقاء فى قطاع غزة، فى ظل العدوان المتواصل من جانب قوات الاحتلال على القطاع.

 

وقال "أبو العطا" إن الدولة المصرية منذ بداية العدوان على قطاع غزة ومن قبلها وهى تبذل جهودا واضحة ومضنية على كافة الأصعدة لوقف العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة، موكدا أن دور مصر التاريخى والريادى سيتذكره الأجيال جيل بعد جيل، مشددا على أن القضية الفلسطينية هى قضية عربية وأمن قومى لمصر.

 

وأضاف رئيس حزب "المصريين" أن مصر تخوض معركة وطنية شريفة فى الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطينى وحقن دماء الأبرياء، وإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، موضحا أن المسار الذى اتخذته الدولة المصرية بقيادة الرئيس السيسى يشرف كل مصرى ونموذج للتضامن والتكامل العربى، ويعزز من ترابط الشعوب العربية ووحدة مصيرها.

 

وأوضح أن الدولة المصرية دائما تعمل على تطبيق حقوق الإنسان والحفاظ على أرواح البشر، وظهر ذلك جليا من خلال استقبال الجرحى الفلسطينيين وتقديم كافة الخدمات الطبية اللازمة لهم، فضلا عن استقبال المراسل الصحفى وائل الدحدوح اليوم لتلقى العلاج اللازم، مؤكدا أن الدولة المصرية على رأس الدول الداعمة للقضية الفلسطينية وتقديم كافة المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية للشعب الفلسطينى فى غزة أو استقبال الجرحى الفلسطينيين لتلقى العلاج اللازم.

 

وأكد أن الدولة المصرية لم ولن تتوانى عن تقديم كافة سبل الدعم لرفع المعاناة عن الأشقاء الفلسطينيين، وتذليل كافة العقبات لدعمهم، فى ظل ما يواجهونه من عدوان إسرائيلى غاشم، وانتهاك لكافة الحقوق الإنسانية.

 

وأكد حزب المستقلين الجدد برئاسة هشام عنانى بأن نجاح الدوله المصريه فى إدخال الدحدوح مراسل قناه الجزيره هو استمرار للدور المصرى والتزام الدوله المصريه تجاه القضيه الفلسطينيه باعتبارها احد قضايا الامن القومى المصري، ونرى أن إدخال الدحدوح الذى كان مستهدفا بعد استشهاد معظم عائلته هو انقاذ لرمز من رموز صمود الشعب الفلسطينى فى وجه العدوان بل ونعتبر أن انقاذ الدحدوح هو انتصار إلى اصحاب الرأى وناقلى الحقيقه من المراسلين والذى تم استهداف اكثر من مائه صحفيا ومراسلا فى اثناء نقلهم للحرائم البشعه ضد الشعب الفلسطيني.

 

وتابع أن استقبال الدحدوح وتضامن نقابة الصحفيين المصرية هو تاكيد أن التضامن المهنى والشعبى مع الدحدوح ليس من قبيل التعاطف وفقط ولكن تقدير لمهنيته ودوره وتضامنا مع الشعب الفلسطينى فى شخصه وغبره من الآلاف الذين دخلوا إلى مصر وتم التعامل معهم طبيا وإنسانيا واجتماعيا.

 

وجهت ماجدة بدوى أمينة الإعلام بحزب المؤتمر بالشكر للقيادة السياسية المصرية والأجهزة المختصة على سرعه استجابتها لطلب نقابة الصحفيين المصرية، بتسهيل دخول الزميل وائل الدحدوح إلى مصر لتلقى العلاج، مؤكدة أن استجابة الرئيس السيسى تؤكد مدى إنسانيته. 

 

ولفتت بدوى، أن الرئيس عبد الفتاح السيسى حريص كل الحرص على دعم القضية، وفى حقيقة الأمر القضية الفلسطينية تحظى باهتمام كبير من قبل الدولة المصرية قيادة وشعبا على مر التاريخ.

 

وأكدت أمينة الإعلام بحزب المؤتمر، أنه لن تنجح محاولات الكيان الصهيونى فى تشويه الصورة أو حتى إطلاق شائعات وأكاذيب الغرض منها التقليل من الجهود المبذولة من خلال إطلاق أكاذيب وادعاءات لا أساس لها من الصحة.

 

وأضافت أمينة الإعلام بحزب المؤتمر، أن مصر وقفت بجانب القضية الفلسطينية فى وقت حساس ودقيق وحرج، متابعا:" بفضل صمود الشعب الفلسطينى العظيم، والدور الذى تلعبه الدولة المصرية بشكل مباشر لم ولن يتم تصفية القضية، وذلك من خلال خطوات على أرض الواقع، فى وقت صمت المجتمع الدولى باكلمه عما يجرى فى قطاع غزة من تطهير عرقى وحرب إبادة لشعب بالكامل".

 

واوضحت بدوى، أن الدولة المصرية متمثلة فى الرئيس عبد الفتاح السيسى، تبذل جهود غير عادية لدعم القضية الفلسطينية والبحث عن حلول على وجه السرعة لوقف نزيف دماء الأشقاء فى قطاع غزة، ووقف حرب الإبادة التى يشنها جيش الاحتلال على المواطنين العزل.

 

ثمن حزب الحرية المصرى، الموقف الإنسانى للدولة المصرية والأجهزة المختصة على استجابتهم لطلب نقابة الصحفيين بتسهيل دخول الزميل وائل الدحدوح إلى مصر لتلقى العلاج نظرا لسوء الأوضاع فى قطاع غزة.

 

وقال الحزب، أن الاعلامى وائل الدحدوح ضرب اروع الامثال فى التفانى والتضحية وحب الوطن والصبر، فهو لم يصبح إعلاميا بل أصبح سفيرا فى مهنته يتعلم منه الجميع معنى العمل بإخلاص والموت من أجل إيصال صوت الحقيقة وليس الموت فقط بل التضحية بأعز ما يملك الإنسان وهى عائلته، فله منا كل التقدير والاحترام والحب.

 

 كما أكد الحزب، أن موقف الدولة المصرية لم يتغير منذ اندلاع الأزمة، وأنها لن تتخلى عن القضية الفلسطينية ولا الحرب فى غزة، ولم تغلق المعبر وفتحت أبوابها للجميع لتلقى العلاج وسعت على المستوى الدولى لإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية ولا زالت تسعى للوصول إلى أكبر قدر ممكن من المواطنين.

 

وتابع الحزب، أن مساعى مصر تجاه وقف الحرب لن تقف ولن تنتهى، فنحن بصدد شعب يباد ويحاصر من جميع الجهات دون أن يلتفت له أحدا، ولذلك سنظل نسعى ونجاهد من أجل أن يصل صوتنا إلى المجتمع الدولى الذى يغلق أعينه عن جرائم الجيش الإسرائيلي.

 

و من جانبه تقدم كمال حسنين رئيس حزب الريادة أمين تنظيم تحالف الأحزاب المصرية بالشكر للدولة المصرية ممثلة فى القيادة السياسية لتسهيل دخول الإعلامى والصحفى الفلسطينى وائل الدحدوح مصر لتلقى العلاج.

 

أشار رئيس حزب الريادة إلى أن تسهيل دخول الدحدوح مصر ليس بجديد على الدولة وهو استمرار للجهود المبذولة منذ بداية العدوان الإسرائيلى المتغطرس على أبناء الشعب الفلسطينى الأعزل في7 أكتوبر إلى اليوم مضيفًا إلى أن وائل الدحدوح الذى فقد أسرته فضح كذب وافتراء الكيان الإسرائيلى الغاصب أمام العالم وخاصة دول الغرب المتخاذلين تجاه القضية الفلسطينية.

 

 أضاف "حسنين" أن مصر دائما هى السند والداعم للاشقاء فى فلسطين عامة وأهل غزة خاصة وأن المحتل الإسرائيلى يستهدف الصحفيين ومراسلى القنوات الفضائية العربية الذين ينقلون ما تقوم به إسرائيل من مجازر وحشية ضد الإنسانية، مضيفا أنه سيظل الصحفى وائل الدحدوح عنوانا للصمود عنوانا للإيمان عنوانا للرسالة السامية لمهنة الصحافة مهنة البحث عن المتاعب.

 

وجهت ماجدة بدوى أمينة الإعلام بحزب المؤتمر بالشكر للقيادة السياسية المصرية والأجهزة المختصة على سرعة استجابتها لطلب نقابة الصحفيين المصرية، بتسهيل دخول الزميل وائل الدحدوح إلى مصر لتلقى العلاج، مؤكدة أن استجابة الرئيس السيسى تؤكد مدى إنسانيته.

 

وأكدت أمينة الإعلام بحزب المؤتمر، أن الرئيس عبد الفتاح السيسى حريص كل الحرص على دعم القضية، وفى حقيقة الأمر القضية الفلسطينية تحظى باهتمام كبير من قبل الدولة المصرية قيادة وشعبا على مر التاريخ.

 

وأكدت أمينة الإعلام بحزب المؤتمر، أنه لن تنجح محاولات الكيان الصهيونى فى تشويه الصورة أو حتى إطلاق إشاعات وأكاذيب الغرض منها التقليل من الجهود المبذولة من خلال إطلاق أكاذيب وادعاءات لا أساس لها من الصحة.

 

وأضافت أمينة الإعلام بحزب المؤتمر، أن مصر وقفت بجانب القضية الفلسطينية فى وقت حساس ودقيق وحرج، متابعا: "بفضل صمود الشعب الفلسطينى العظيم، والدور الذى تلعبه الدولة المصرية بشكل مباشر لم ولن يتم تصفية القضية، وذلك من خلال خطوات على أرض الواقع، فى وقت صمت المجتمع الدولى بالكمة عما يجرى فى قطاع غزة من تطهير عرقى وحرب إبادة لشعب بالكامل".

 

وأوضحت بدويا، أن الدولة المصرية متمثلة فى الرئيس عبد الفتاح السيسى، تبذل جهودا غير عادية لدعم القضية الفلسطينية والبحث عن حلول على وجه السرعة لوقف نزيف دماء الأشقاء فى قطاع غزة، ووقف حرب الإبادة التى يشنها جيش الاحتلال على المواطنين العزل.

 

ثمن حزب الحرية المصرى، الموقف الإنسانى للدولة المصرية والأجهزة المختصة على استجابتهم لطلب نقابة الصحفيين بتسهيل دخول الزميل وائل الدحدوح إلى مصر لتلقى العلاج نظرا لسوء الأوضاع فى قطاع غزة.

 

وقال الحزب، أن الإعلامى وائل الدحدوح ضرب أروع الأمثال فى التفانى والتضحية وحب الوطن والصبر، فهو لم يصبح إعلاميا بل أصبح سفير فى مهنته يتعلم منه الجميع معنى العمل بإخلاص والموت من أجل إيصال صوت الحقيقة وليس الموت فقط بل التضحية بأعز ما يملك الإنسان وهى عائلته، فله منا كل التقدير والاحترام والحب.

 

كما أكد الحزب، أن موقف الدولة المصرية لم يتغير منذ اندلاع الأزمة، وأنها لن تتخلى عن القضية الفلسطينية ولا الحرب فى غزة، ولم تغلق المعبر وفتحت أبوابها للجميع لتلقى العلاج وسعت على المستوى الدولى لإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية ولا زالت تسعى للوصول إلى أكبر قدر ممكن من المواطنين.

 

وتابع الحزب، أن مساعى مصر تجاه وقف الحرب لن تقف ولن تنتهى، فنحن بصدد شعب يباد ويحاصر من جميع الجهات دون أن يلتفت له أحد، ولذلك سنظل نسعى ونجاهد من أجل أن يصل صوتنا إلى المجتمع الدولى الذى يغلق أعينه عن جرائم الجيش الإسرائيلي.

 

ومن جانبه تقدم كمال حسنين رئيس حزب الريادة أمين تنظيم تحالف الأحزاب المصرية بالشكر للدولة المصرية ممثلة فى القيادة السياسية لتسهيل دخول الإعلامى والصحفى الفلسطينى وائل الدحدوح مصر لتلقى العلاج.

 

أشار رئيس حزب الريادة إلى أن تسهيل دخول الدحدوح مصر ليس بجديد على الدولة وهو استمرار للجهود المبذولة منذ بداية العدوان الإسرائيلى المتغطرس على أبناء الشعب الفلسطينى الأعزل في7 أكتوبر إلى اليوم مضيفا إلى أن وائل الدحدوح الذى فقد أسرته فضح كذب وافتراء الكيان الإسرائيلى الغاصب أمام العالم وخاصة دول الغرب المتخاذلين تجاه القضية الفلسطينية.

 

أضاف "حسنين" أن مصر دائما هى السند والداعم للأشقاء فى فلسطين عامة وأهل غزة خاصة وأن المحتل الإسرائيلى يستهدف الصحفيين ومراسلى القنوات الفضائية العربية الذين ينقلون ما تقوم به إسرائيل من مجازر وحشية ضد الإنسانية وسيظل الصحفى وائل الدحدوح عنوانا للصمود عنوانا للإيمان عنوانا للرسالة السامية لمهنة الصحافة مهنة البحث عن المتاعب.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة