شوهد النجم العالمى بن أفليك فى نزهة عائلية مشتركة مع زوجته النجمة جينيفر لوبيز، وزوجته السابقة الممثلة العالمية جينيفر جارنر، فى لوس أنجلوس.
وحسب ما نشره موقع "ديلى ميل" البريطانى، بدا أن جارنر، 51 عامًا، ظلت على مسافة من الممثل، البالغ من العمر 51 عامًا، وزوجته الحالية "جاى لو"، 54 عامًا، بينما كانت تسير أمامهما مع ابنهما صموئيل، 11 عامًا، وابنتهما سيرافينا، 15 عامًا، بعد مغادرة عرض موسيقى.
جينيفر لوبيز بجانب بن أفليك
وفى الوقت نفسه، سار أفليك ولوبيز - اللذان أعطيا مؤخرًا لمحة عن حياتها العاطفية - مع ابنتها إيمي، 15 عامًا، من زوجها السابق مارك أنتوني، 55 عامًا، وشوهد أفليك وهو يتحدث مع إيمى، حيث كانت لوبيز تسير معه وذراعها مشبوكًا فى ذراعه، بينما سارت جارنر مع أطفالهما فى المقدمة.
يتمتع الثلاثى بتاريخ علاقة معقد للغاية، فكان لوبيز وأفليك مخطوبين، لكنهما انفصلا قبل وقت قصير من لقائه بجارنر وزواجه منها، وانتقلت لوبيز وتزوجت أنتونى، وبعد طلاقهما، أعادا إحياء علاقتهما الرومانسية فى عام 2021، قبل أن يتزوجا خلال العام التالى 2022.
نزهة عائلية لأبناء جينيفر وبن افليك
وعلى جانب آخر، يشار إلى أنه بينما يتمتع النجم العالمى بن أفليك، بشعبية كبيرة، لكن يبدو أن زوجته النجمة العالمية جينيفر لوبيز، تضغط عليه للظهور فى كل حملة دعائية، ففى حين أن المشاهير عادة ما يستمتعون بتصدر عناوين الأخبار من وقت لآخر، إلا أن زوج جينيفر لوبيز يتجنب الشهرة والظهور دائمًا، وفى اعترافاته الأخيرة قال إنها "سلبت خصوصيته".
واعترف الممثل الأمريكى المدرج تحت قائمة المشاهير فئة "A": "أنا لم أخلق لأكون مشهوراً.. أنا لا أحب ذلك"، وأكد الممثل البالغ من العمر 53 عامًا، أنه استمتع ببعض الامتيازات كونه أحد المشاهير، ومع ذلك، فإن هذه المزايا "التافهة" مثل تخطى الطوابير فى "ديزنى لاند" والتهرب من مخالفات السرعة، لا تحمل قيمة كبيرة لزوج جنيفر جارنر السابق.
جينيفر جارنر تحافظ علي المسافة بينها وبين جينيفر لوبيز