قالت الدكتورة رانيا صبري، أستاذ صحة الطفل بالمركز القومي للبحوث، إن مرض الجديري المائي، يمكن التشخيص بإصابته، عندما يظهر طفح جلدي لدى الأطفال، مشيرة إلى أنه يكون مصحوب بارتفاع في درجات الحرارة وإعياء عام والشعور بالإرهاق.
وأضاف خلال مداخلة مع الإعلامية هدير أبو زيد، ببرنامج "التاسعة" الذي يذاع على القناة الأولى المصرية: "التشخيص الأساسي يكون بظهور الطفح الجلدي، وهو له شكل مميز، ويكون الطفح معبأ بالمياه، ويظهر على الظهر والبطن، ثم يبدأ في الانتشار".
وقال: "هذا المرض معدي بشكل كبير، عن طريق النفس، وليس بلمس الطفح الجلدي فقط، وفي حالة إصابة الطفل يتم عزل الطفل من أسبوع إلى 10 أيام، وبالنسبة للتطعيم يتم الحصول على جرعتين، وتقي بنسبة 90% من الإصابة به، وحتى في حالة الإصابة به تكون أعراضه بسيطة".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة