أكدت الدكتورة راندا فارس مدير المشروع القومي للحفاظ على كيان الأسرة المصرية "مودة"، أهمية إشراك المجتمعات لزيادة التنمية، وإشراك الأفراد فى اتخاذ القرارات وضمان أن أصوات الجميع تسمع؛ لبناء الثقة وتحقيق الشفافية وطرح حلول سليمة للتحديات.
جاءت تصريحات الدكتورة راندا فارس، اليوم الخميس، خلال مشاركتها فى جلسات المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية البشرية (24PHDC) تحت عنوان "التنمية البشرية من أجل مستقبل مستدام"، بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وأضافت مدير المشروع القومي للحفاظ على كيان الأسرة المصرية "مودة"، أن العالم يتغير بسرعة كبيرة، وأهمية إشراك المجتمع ضرورة كونها أساس تحقيق التنمية المستدامة، وتبني مجتمعات أكثر قوة وشمولية.
ويعقد المؤتمر العالمى للسكان والصحة والتنمية البشرية (24PHDC)، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، وبالتعاون مع المجموعة الوزارية للتنمية البشرية، فى إطار المشروع القومي للتنمية البشرية، والمبادرة الرئاسية للتنمية البشرية "بداية جديدة لبناء الإنسان".
وتضم الموضوعات الرئيسية التي تتناولها جلسات المؤتمر بنسخته الثانية بالعاصمة الإدارية الجديدة بالقاهرة (التحديات الديموغرافية: الشيخوخة والهجرة والتوزيع السكاني، الصحة العامة: من الوقاية إلى التنبؤ - نحو الصحة المستدامة، الصحة الإنجابية: الاستثمار في المستقبل لتحقيق الازدهار للأجيال القادمة، الشمول الاقتصادي وريادة الأعمال: تمكين المرأة والشباب، الصحة النفسية حق للجميع لتعزيز التنمية البشرية).
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة