تحت عنوان " مهرجان الجونة يتحدى الحروب ويحتفل بالسينما الفلسطينية واللبنانية "، ألقى موقع هندوستان تايمز الهندي الضوء على احتفاء مهرجان الجونة السينمائى الدولى فى مصر بالسينما الفلسطينية واللبنانية مع استمرار الحرب الإسرائيلية فى غزة ولبنان، وقال إن المهرجان وفر فرصة لاستعراض الظلم في الشرق الأوسط.
وأبرز الموقع إلغاء المهرجان الذى وصفه بأنه أكبر الأحداث السينمائية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا العام الماضى بسبب الحرب فى غزة. وأشار إلى إدراج برنامج نافذة على فلسطين لعرض الأفلام المتعلقة بالقضية الفلسطينية.
وبعد عام، عاد مهرجان الجونة السينمائي لنسخة أخرى دون نهاية للحرب في الأفق. وعاد أيضًا برنامج نافذة على فلسطين للسنة الثانية، مصحوبًا بمجموعة من الأفلام من لبنان، التي أصبحت مسرحا جديدا للصراع الذي أضيف إلى الأزمة في منطقة الشرق الأوسط منذ أكتوبر الماضي.
تقول ماريان خوري، المديرة الفنية للمهرجان: "لا يمكن أن تكون مهرجانًا في المنطقة ولا تكون جزءًا مما يحدث في العالم. هذا يؤثر علينا جميعًا، ليس فقط الفلسطينيين واللبنانيين. نحن جميعًا مشاركون، لذا فهو مهم للغاية. ".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة