تتنوع الأسماك والمخلوقات البحرية داخل سوق الأسماك الحضاري بنطاق حي العرب في محافظة بورسعيد، منها المعروف لدى المواطنين في كل المحافظات ومنها الغريب في شكله ونوعه وغير مألوف بين الزبائن .
وانتشرت الأسماك والبحريات بكل أشكالها وألوانها، فظهرت السيبيا "السبيط" بشكل مختلف من حيث الحجم الذي تعدد بين كبير ومتوسط وصغير، وكذلك لونها الأبيض التي تم تنظيفها أو الأبيض في الأسود التي تُسمى بحبرها.
كما زينت أسماك الباغة والسردين والقاروص، وكذلك الكابوريا، الجمبري، والسمك البوري المبطرخ وغيرها من الأسماك والبحريات، فروشات البائعين الذين يبدأون في عرض الأسماك والبحريات، ظهر كل يوم بشكل جمالي على طاولات أمام كل محل، وبعرض جمالي لجذب الزبائن، وخاصة السمك البوري بكل أحجامه، والسردين .
وتتنوع الأسماك في سوق بورسعيد الحضاري الذي يجذب آلاف الزوار يومياً من بورسعيد وخارجها من المحافظات الأخرى، حتى الأجانب يزورن سوق بورسعيد خلال جولاتهم الحرة بالمدينة.
ويتوافد الآلاف يومياً على سوق الأسماك بمحافظة بورسعيد والذي يُقام على مساحة 20.700 ألف متر مربع حوالي 4.7 فدان، فيما يقع المبنى الإداري على مساحة مسطحة تبلغ 760 مترًا مربعًا تقريبًا، وبتكلفة بلغت 50 مليون جنيه.
يضُم السوق 82 محل تجزئة بمساحة 20 مترًا، و 104 محلات "سريحة" بمساحة 10 أمتار، و30 محل جملة بمساحة 40 مترًا، ومطعمين على مساحة 100 متر، فضلاً عن عدة أفران للأسماك ومحال للتنظيف، بجانب تزويده بكل الإمكانات والخدمات اللوجيستية، بالإضافة إلى منطقة انتظار أمام جميع مداخل السوق البالغ عددها 6، وكذا أحدث نظام إطفاء حريق وشبكة صرف حديثة.
الحنشان في السوق
السمك للمبطرخ ببورسعيد
السمك للمبطرخ
بربوني
بطارخ
جمبري واسماك
سمك بورسعيد اليوم
سمك مبطرخ
شبار بورسعيد
كالمياري
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة