حلا شيحة: طول عمرى بحب الرقص وشخصيتي في السلم والتعبان تشبهني

الإثنين، 28 أكتوبر 2024 06:18 م
حلا شيحة: طول عمرى بحب الرقص وشخصيتي في السلم والتعبان تشبهني حلا شيحه وطارق العريان ومحمد حفظى
كتب: على الكشوطى - محمد زكريا - بهاء نبيل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشفت الفنانة حلا شيحة، عن كواليس ترشيحها لبطولة فيلم "السلم التعبان"، وذلك ضمن الجلسة الحوارية لصناع فيلم "السلم والتعبان" ضمن فعاليات مهرجان الجونة السينمائى: "كانت ما زالت فى المعهد، شاركت فقط فى مسلسل "الرجل الآخر"، وذهبت وعملت أوديشن ووقتها كان مع أحمد السقا الذى كان المرشح الأول للفيلم".

العريان

العريان

وأشارت حلا شيحة إلى أن وقت قيامها بأوديشن الفيلم لم تكن ممثلة متمكنة لم أشارك فى أعمال عديدة، وبعد الأوديشن دخلت عمل آخر ووجدتهم يتحدثوا معى على الفيلم ولكن ببطل آخر وهو هانى سلامة موضحة: "من أول ما دخلت التمثيل كنت عاوزة أبقى محتلفة ومش شبه حد ولا تقليدية، وأنا طول عمرى بحب الرقص علشان بلاقى فيه حالة تعبيرية وخيالية أعيش فيها".

وتابعت حلا شيحة أن وجدت الحالة النى تتطلع لها موجودة فى "السلم والتعبان"، مضيفة: "حسيت أنى هعرف من خلال الفيلم أن هدخل فى الحالة الخيالية اللى نفسى أبقى فيها وحسيت كمان أن ياسمين فيها حاجات شبهى البنت اللى بترقص تانجو والحالمة وكمان طارق حببنى فى الشخصية وساعدنى كتير أنى اتعامل معاه وعشت الشخصية قبل ما أدخلها وحسيت أنها شبهى".

فيلم "السلم والتعبان" عرض لأول مرة عام 2001، وقام ببطولته هانى سلامة، حلا شيحة، أحمد حلمى، رجاء الجداوى، مها عمار، طارق التلمسانى، عادل أمين، ثريا إبراهيم، زينب إسماعيل علا رشدى، سامية عاطف، عمرو سلامة، كريمة البدوى، عبير رفعت، إشرف دويدار، نسمة محمود، هبة توفيق، ياسمين طارق، ومن تأليف محمد حفظى وإخراج طارق العريان.

وتدور أحداث فيلم "السلم والتعبان" في إطار رمانسى اجتماعى، حول قصة حازم (هاني سلامة) شاب مستهتر ، فشل فى أن يكون زوجا جيدا  وفشل فى أن يصبح أبا جيدا  لكن حياته تبدأ في العودة للمسار السليم بعد أن تدخل ياسمين (حلا شيحة) حياته ، يواجهان معا العديد من المشاكل في بداية علاقتهما، لكن الحب يفرض كلمته في النهاية.

طارق العريان 1
الندور الحوارية 
طارق العريان ومحمد حفظى
طارق العريان ومحمد حفظى









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة