سوق الخواجات بالمنصورة، يعد من أهم الأسواق التجارية بمحافظة الدقهلية ومدينة المنصورة، حيث يحتوي السوق على العديد من المحلات التى تشتهر بيبيع الأقمشة والملابس بكافة أنواعها، وهو ما اكسب المنطقة شهرة واسعة
وكان سبب تسمية الشارع بهذا الاسم لأن كان معظم التجار الموجودين بالشارع والمنطقة من الخواجات الذين يعيشون بالمنصورة، وحملت محلاتهم أسماءهم الأجنبية، وظلت حتى وقت قريب بنفس الأسماء.
وكان الشارع يعتبر شبكة عنكبوتية متصلة ببعضها البعض وكانت المحلات ملاصقة لبعضها، لحين قرر سعد الشربيني المحافظ الأسبق، فتح شارع بورسعيد مما ادي إلى توسعة الشارع وفصل المحلات عن بعضها ولكنها احتفظت المتبقية منها بذات الصفات.
ويشير التجار القدامي أن السوق كان يضم بعض المحلات الأثرية، و يأتى لسوق الخواجات الأهالى من القرى المجاوره و الذين يزورن المنصورة بهدف التسوق فقبل ثوره 1952 كان جميع تجار السوق من الخواجات و عقب الثوره رحل الخواجات و لكن ارتبط الاسم بالسوق و يتوافد الكثير من زوار الدقهلية لزياره دار ابن لقمان و بالتالى التسوق بسوق الخواجات، وتوالت الأجيال وتطور السوق الذى يعد سوقا شعبيا هاما لرواد المحافظة.
ويشمل السوق كافة المنتجات من ملابس أو مفروشات وأحذيه أو أقمشه وأدوات منزلية
اقدم سوق بالدقهلية لتجارة الملابس
تجارة الملابس
سوق الخواجات بالمنصورة
سوق الخواجات
عملية البيع في سوق الخواجات
محلات سوق الخواجات
