قال الكاتب والروائي يوسف القعيد، إنه حزين على صناعة السينما المصرية، والتي كانت تحل في المركز الثاني عالميا بعد هوليود، وكانوا يطلقون على القاهرة "هوليود الشرق".
وعلق على أحد مؤلفاته "الحرب في بر مصر" خلال لقائه مع الإعلامي عبد الله يسري، بالأمسية الثقافية على قناة "cbc": "كان آخر فيلم يخرجه صلاح أبو سيف، هي تجربة مهمة وأنا عشتها، وصلاح أبو سيف عندما قرر أن يخرجها كفيلم، كنت أجلس مع نجيب محفوظ في مقهى ريش، وكنت أستأذن من أستاذ نجيب لكي أذهب إلى أبو سيف من أجل الاستعداد للعمل".
وقال: "أريد أن أوجه التحية لحسين القلا المنتج، الذي وقف مع العمل وأدرك رسالة العمل، وأن السادس من أكتوبر لا يمكن أن تكون نهاية الحروب بيننا وبين العدو الإسرائيلي، والغريب أن العدو قام بترجمة الرواية ونشرها".
وتابع: "كنت صادق في تجربتي وكتابتي، ومازلت أصر على أن هذا المؤلف كان ذروة كتابتي، وكان تحويلها لفيلم أمر أسعدني".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة