بورسعيد تستعد لبطولة العالم للخماسى الحديث بتأسيس مضمار الجرى والرماية.. صور

السبت، 05 أكتوبر 2024 01:35 م
بورسعيد تستعد لبطولة العالم للخماسى الحديث بتأسيس مضمار الجرى والرماية.. صور المضمار
بورسعيد - محمد عزام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تفقد الدكتور إسلام بهنساوي رئيس مدينة بورفؤاد بمحافظة بورسعيد، اليوم السبت، أعمال القطع والتأسيس لمضمار الجري والرماية بشاطئ المدينة، حيث ستنطلق فعالياتها يوم 8 أكتوبر وتستمر حتى 14 أكتوبر الجاري، وتشمل على ألعاب (الجرى وسباحة الشواطئ والرماية بالليزر، وسلاح الشيش المبارزة، واللياقة البدنية، وبديل الفروسية) كما يشارك في البطولة حوالي 400 متسابق من داخل مصر وخارجها، ويشارك بها أيضا متسابقون من ذوي الهمم.

وفي سياق متصل، وجه رئيس مدينة بورفؤاد الأجهزة التنفيذية برفع درجة الاستعداد القصوى والمكثف لتحقيق واجهة حضارية لمدينة بورفؤاد أمام زائريها خلال فعاليات بطولة الخماسي الحديث، والتي تضم أكثر 300 لاعب يمثلون 35 دولة، وتكثف الأجهزة التنفيذية استعداداتها لاستقبال البطولة، للحفاظ على الوجه والمظهر الجمالى والحضارى بمدينة بورفؤاد مع رفع كفاءة الفنادق والقرى السياحية لاستقبال الزائرين، وتوفير كافة سبل الراحة لهم للخروج بالبطولة بشكل مشرف يليق بمدينة بورفؤاد.

كما أكد الدكتور إسلام بهنساوي، أن محافظة بورسعيد دائمًا سباقة في استقبال واستضافة الأحداث الرياضية خلال المرحلة الحالية بدعم وتوجيهات القيادة السياسية، وتحرص على إخراج تلك الأحداث بالشكل المشرف الذي يليق بها، مشيرًا إلى أن مدينة بورفؤاد أصبحت محط أنظار العالم أجمع نظرا لموقعها الاستراتيجى الفريد.

وشدد رئيس مدينة بورفؤاد بالتواجد الدائم  والميداني للقيادات التنفيذية على مستوي المدينة، موجهاً بتكثيف حملات النظافة في جميع الشوارع والميادين ورفع كفاءة الحدائق على أعلى مستوى، وتقسيم العمل إلى ورديات وزيادة أعداد العمال، لتحقيق الشكل الجمالي والحضاري للمدينة مؤكداً أن المدينة جاهزة  لتنظيم البطولة والخروج بها بشكل مشرف،  يتماشى مع التطور الغير مسبوق على أرض بورسعيد في كافة القطاعات .

اعداد مضمار
اعداد مضمار

 

التجهيزات للبطولة
التجهيزات للبطولة

 

المضمار
المضمار

 

المعدات تنسق المضمار
المعدات تنسق المضمار

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة