تحدث الدكتور إبراهيم رضا، أحد علماء وزارة الأوقاف، عن بيت العيلة، قائلا: "فيه أزمات قوية وعنيفة، والإسلام نظر لبيت الزوجية أن يكون بيت خاص، والبيت مملكة والمرأة هى القائدة والزعيمة، والبيت لا يُنسب للرجل حتى ولو كان العقد ملكه، حيث قال تعالى: "وقرن فى بيوتكن".
وأضاف إبراهيم رضا، خلال استضافته ببرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المذاع على قناة سى بى سى، أن بيت العيلة يقتل الخصوصية، كما أننا نجد فى القعدات العرفية أن نسب الطلاق كثيرة، بسبب التدخل فى هذه الخصوصية.
ولفت إبراهيم رضا، إلى أن بيت الزوجية يجب أن يكون منعزل، حتى تعيش الزوجة بحرية فى بيتها، موضحا أن المراة تأخذ أكثر من الرجل فى الميراث فى 34 حالة، ونحن بحاجة لإعادة صياغة الفكر الدينى ولدينا عادات ضربت العبادات.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة