الإعدام شنقا لسائق بالخانكة قتل والدته خنقا.. فيديو

السبت، 16 نوفمبر 2024 01:52 م
الإعدام شنقا لسائق بالخانكة قتل والدته خنقا.. فيديو المحكمة
القليوبية ـ إبراهيم سالم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قضت هيئة محكمة جنايات بنها، الدائرة الثالثة، برئاسة المستشار سيد رفاعى حسين، وعضوية المستشارين عزت سمير عزت محمد المهدى، مصطفى أنور أحمد مؤمن، ومحمد حسام الدين محمود بريري، وأمانة سر مينا عوض ميخائيل، بالإعدام شنقا لسائق لاتهامه بإنهاء حياة والدته خنقا بسبب خلافات سابقة بدائرة مركز شرطة الخانكة بمحافظة القليوبية، وذلك بعد ورود رد فضيلة مفتي الجمهورية وإبداء الرأي الشرعي فيما أسندته النيابة العامة له من اتهام.

وتضمن أمر الإحالة الخاص بالقضية رقم 13025 لسنة 2024 جنح المركز الخانكة والمقيدة برقم 1770 لسنة 2024 حصر كلى شمال بنها، أن المتهم "طه.س.ح"، سائق، مقيم خلف مصنع الشيماء القلج مركز الخانكة بمحافظة القليوبية، لأنه في يوم 5 / 8 / 2023، بدائرة مركز الخانكة محافظة القليوبية، قتل المجنى عليها والدته فاطمة محمود سيد معاذ، عمداً مع سبق الإصرار.

وتابع أمر الإحالة، أنه على إثر خلف سابق بين المتهم والمجني عليها عقد العزم وبيت النية على قتلها ونفاذاً لذلك توجه للمكان الذي أيقن سلفا تواجدها فيه بمسكنها واستدرجها حيلة لمخزن كائن به، وتحين الفرصة وما أن ظفر بها أطبق بكلتا يديه على عنقها كاتماً أنفاسها فخارت قواها وسقطت أرضاً، فجثم فوق جسدها ماضياً في إنهاء ما انعقدت عليه عزائمه - بنية إزهاق روحها، فأحدث ما بها من إصابات أبان عنها تفصيلاً تقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياتها ثم أوراها الترى في حفرة أعدها ستراً لجريمته على النحو المبين - بالتحقيقات.

وأكدت تحريات الرائد أحمد عبد الجليل محمد عبد المنعم - رئيس مباحث مركز شرطة الخانكة سابقاً - وضابط بإدارة البحث الجنائى بمديرية أمن القليوبية حالياً، أن تحرياته دلته إلى أنه على إثر خلف سابق بين المتهم والمجنى عليها عقد الأخير العزم وبيت النية على قتلها ونفاذاً لذلك توجه للمكان الذي أيقن سلفاً تواجدها فيه بمسكنها واستدرجها حيلة لمخزن كانن به وتحين الفرصة وما أن ظفر بها أطبق بكلتا يديه على عنقها كاتماً أنفاسها فخارت قواها وسقطت أرضاً وجثم فوق جسدها ماضياً في إنهاء ما انعقدت عليه عزائمه - بنية إزهاق روحه - مأحدث إصابتها التي أودت بحياتها ثم أوراها الترى في حفرة أعدها ستراً لجريمته.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة