مصطفى عزام عن احتفالية سيتي كلوب بـ350 مباراة هذا الموسم: سنصبح قريباً منصة الناشئين الكبرى

الإثنين، 18 نوفمبر 2024 12:14 م
مصطفى عزام عن احتفالية سيتي كلوب بـ350 مباراة هذا الموسم: سنصبح قريباً منصة الناشئين الكبرى مسئولو سيتى كلوب
كتب حاتم رضا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يوما بعد الآخر، تثبت مجموعة أندية سيتي كلوب أنها تسير على الطريق الصحيح، ووفقا لرؤية مستقبلية ثاقبة، في سبيل تحقيق أحد أهم أهدافها في إطار المشروع الوطني الكبير بتشكيل قاعدة رياضية في جميع أنحاء الجمهورية وفي كل اللعبات لتغذية المنتخبات الوطنية والمستوى الأول خلال السنوات المقبلة.

وتأكيدا على أن الخطة الموضوعة في هذا الصدد تسير بخطى ثابتة، احتفلت إدارة مجموعة أندية سيتي بالمباراة رقم 350 هذا الموسم التي لعبها ناشئو وناشئات سيتي كلوب في الألعاب الجماعية لكرة القدم وكرة السلة وكرة اليد والكرة الطائرة على مستوى الجمهورية خلال 3 أشهر منذ بداية الموسم الحالي.

مسئولو سيتى كلوب
مسئولو سيتى كلوب

 

جانب من ناشئين سيتى كلوب
جانب من ناشئى سيتى كلوب

 

لاعبات سيتى كلوب
لاعبات سيتى كلوب

 

لاعبات كرة اليد فى سيتى كلوب
لاعبات كرة اليد فى سيتى كلوب

 

لاعبة ألعاب قوى فى سيتى كلوب
لاعبة ألعاب قوى فى سيتى كلوب

 

كما امتدت مشاركة سيتي كلوب في المسابقات الرسمية للناشئين في الألعاب الفردية، حيث شاركت السباحة في بطولتي الجمهورية ومنطقة الجيزة، كما شارك التنس الأرضي في بطولة الجمهورية، بينما شارك الجمباز الفني في بطولتي كأس مصر والجمهورية، فيما بلغ عدد الأحزمة في الكاراتيه 500 لاعباً، وما يقرب من 100 لاعبا في الجودو.

ومن جانبه، أكد الدكتور مصطفى عزام رئيس مجلس إدارة مجموعة أندية سيتي كلوب، على أن هذا العدد الكبير في مشاركات سيتي كلوب على مستوى البطولات الرسمية يعكس إيمان المجموعة بأهمية بناء قاعدة رياضية في فروعها العشرة الممتدة في أنحاء الجمهورية، كما يعد إسهاماً من سيتي كلوب في توسيع القاعدة الوطنية للرياضة وأعداد الناشئين في كل اللعبات وفق استراتيجيتها.

أضاف عزام أن المنهج الذي تسير عليه سيتي كلوب سيجعلها خلال السنوات القليلة المقبلة المنصة الكبرى لقاعدة الناشئين في مصر وهو ما يتم العمل به بإجادة تامة في كل الفروع وجميع الألعاب.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة