مؤسس كتله الحوار: القضية الفلسطينية جزء لا يتجزأ من وجدان الشعب المصرى

الأربعاء، 27 نوفمبر 2024 08:24 م
مؤسس كتله الحوار: القضية الفلسطينية جزء لا يتجزأ من وجدان الشعب المصرى احتفالية كتلة الحوار
كتب محمد عبد الرازق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الدكتور باسل عادل مؤسس ورئيس مجلس أمناء كتلة الحوار، إن الشعب الفلسطيني جزء من حياتنا كمصريين، وأن القضيه الفلسطينية جزء لا يتجزأ من وجدان الشعب المصري.

وأكمل خلال احتفالية كتلة الحوار عن بالشراكة مع السفارة الفلسطينية بالقاهرة للاحتفاء باليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، وذلك في إطار الاهتمام بالقضية الفلسطينية، بحضور دكتور باسل عادل مؤسس ورئيس مجلس أمناء كتلة الحوار، والسفير الفلسطيني بالقاهرة دياب اللوح وعدد من الأحزاب السياسية والبرلمانيين والسياسيين ،ان التضامن مع الشعب كوحدة عربيه بالمساعدات و كل الطرق الممكنة لمساعده الشعب الفلسطيني .

وأشار إلى أن فلسطين في وجدان الفلسطينيين منذ القدم، وأنه عاش وسط الفلسطينين في مصر، وأنه عندما زار غزة في قصف 2012 في زيارة لمبني البرلمان الفلسطيني بعد قصفها وأثناء تواجدة رأي المسيرات تقصف مبني بجوارهم بكل سهولة وشاهد بساطه القتل واستحلال الدم ،و بعدها بسنه ونصف ذهب إلي الضفه الغربيه ليري حجم الحصار في كل مكان و الأسوار والمعابر ، فلا يوجد تحقيق لاتفاقيات أو معاهدات ،ووسط كل هذا توجد مقاومه قويه من الفلسطيني للدفاع عن بلدهم .


واستطرد أنه بزيارة القدس وجد حصار المسجد الاقصي من قبل قوات الاحتلال، فالقضية قضية كرامة ووطن مسلوب، وأنها قضيه كل المصريين.


وقال إن الرئيس عبد الفتاح السيسي منذ اللحظات الأولى للعدوان أكد من أنه لا لتهجير  الفلسطينيين ،لانه مخطط كبير لطمس القضيه و انهاؤها ،و أن مصر تساعدهم الشعب الفلسطيني دائما للحفاظ علي حقهم و ارضهم و ان الصمت الدولي و الخزي الدولي وصمه عار في مواجهه الانتهاكات الإسرائيلية .


وتتضمن الاحتفالية ، معرض صور يوثق انتهاكات دولة الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني ويحتوي علي عدد من الصور خاصة بالشهداء من النساء والأطفال وشهداء الصحافة الفلسطينية وجزء خاص عن الأسري الفلسطينين، وسيتم عرض مجموعة من الصور بأيدي أطفال غزة وأبناء الشهداء جراء حرب الإبادة التي تقوم بها بحق الشعب الفلسطيني.
 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة