قررت شركة "ميتا"، تمديد حظرها على الإعلانات الانتخابية إلى ما بعد إغلاق صناديق الاقتراع بعدة أيام في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، بحسب موقع "أكسيوس"
وكان من المفترض أن ينتهي حظر الإعلانات السياسية الجديدة اليوم الثلاثاء، لكن شركة "ميتا" مددت الحظر لمنع أي ارتباك أو معلومات مضللة في ظل فرز الأصوات.
ووضعت "ميتا" سياستها المتمثلة في منع الإعلانات السياسية الجديدة من الظهور في الأسبوع الذي يسبق يوم الانتخابات خلال الدورة الرئاسية الأخيرة.
وقبل فتح صناديق الاقتراع صباح الثلاثاء لإدلاء الناخبين الأمريكيين بأصواتهم فى الانتخابات الأمريكية 2024، للاختيار بين المرشح الجمهورى، دونالد ترامب والمرشحة الديمقراطية، كامالا هاريس، كان حوالى 80 مليون أمريكى قد صوتوا بالفعل وأدلوا بأصواتهم المبكرة.
ويعد نظام الانتخابات الأمريكية من أكثر النظم الانتخابية إثارة للجدل، ولطالما شهدت الولايات المتحدة دعوات من حين إلى آخر لتعديل هذا النظام المعروف باسم المجمع الانتخابى أو "Electoral college".