مواجهة ليفربول ضد ريال مدريد تحدد مصير أنشيلوتى واحتياجات يناير

الخميس، 07 نوفمبر 2024 03:02 م
مواجهة ليفربول ضد ريال مدريد تحدد مصير أنشيلوتى واحتياجات يناير ريال مدريد
كتب رامى عبد الحميد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشفت تقارير صحفية أن إدارة ريال مدريد الإسباني سوف تحدد مصير استمرار كارلو أنشيلوتي مدرب الفريق من عدمه عقب مباراة ليفربول المحدد لها 27 نوفمبر الجارى ضمن مباريات دوري أبطال أوروبا.

وقالت صحيفة " fichajes " الإسبانية أن تخطيط الإدارة للدعم فى انتقالات يناير لم يغلق باب ضم قلب دفاع جديد بعد رحيل ناتشو فرنانديز وإصابة ديفيد ألابا، فضلا عن إصابة داني كارفاخال.

أضافت الصحيفة أن ريال مدريد لم يقرر بعد ما إذا كان سيعزز صفوفه في يناير أم لا، إلا أن المؤشرات تؤكد على أن يوم 27 نوفمبر الذي سيزور فيه ريال مدريد ملعب آنفيلد لمواجهة ليفربول فى دوري أبطال أوروبا سوف يحدد العديد من الأمور داخل المرينجى.

كانت تقارير قد أكدت أن إدارة ريال مدريد وضعت بدلاء محتملين للمدرب الإيطالي في حال استمرت النتائج السيئة وهم زين الدين زيدان، يورجن كلوب، وتشافى الونسو.

اشارت الصحيفة إلى أن إدارة نادي ريال مدريد عقدت اجتماع مع الإيطالي كارلو انشيلوتي المدير الفني للفريق ، لبحث أسباب تدهور نتائج الفريق واخرها الخسارة من ميلان في دوري أبطال أوروبا وقبلها الكلاسيكو أمام برشلونة في الدوري الاسباني برباعية نظيفة .

أسدل الستار على مباريات الجولة الحالية في دوري أبطال أوروبا، وشهدت خسارة ريال مدريد ضد ميلان 3-1 وسط جماهيره في العاصمة الإسبانية وفوز ليفربول ضد باير ليفركوزن في أنفيلد 4-0 ليغرد الريدز على القمة بالعلامة الكاملة بعد أول 4 جولات.

وجاء ريال مدريد في المركز 17 بجدول ترتيب دوري أبطال أوروبا برصيد 6 نقاط من فوزين وخسارتين، ليبتعد عن أول 8 مراكز التى تتأهل مباشرة لدور الـ16، ويتراجع للمركز 17 فى الجدول، بينما يتصدر ليفربول بـ12 نقطة.

اعتمد الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، نظاما جديدا في دوري الأبطال الموسم الحالي، بمشاركة 36 فريقًا، يتنافسون في مسابقة دورى كل فريق يواجه 8 أندية أخرى، ويتأهل أصحاب المراكز من الأول إلى الثامن مباشرة إلى دور الـ16، وأصحاب المراكز من 9 إلى 24، فيخوضون ملحقًا بنظام الذهاب والعودة لتحديد 8 فرق لاستكمال أندية دور الـ16، وبعدها تستأنف كل الأدوار بنظام خروج المغلوب.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة