سيطر حراس إنبي الذين بدأوا مشوارهم في قطاع الناشئين بالنادي البترولي،على التواجد في مختلف الفرق بالدوري الممتاز،بعد تقديمهم مستوى لافت للنظر، الأمر الذي دفع بوصلة الأندية للاتجاه نحوهم والتعاقد معهم.
ويسلط اليوم السابع الضوء في السطور التالية على هذه المواهب..
علي لطفي
يعد على لطفى من ناشئي نادى إنبى، وتم تصعيده إلى الفريق الأول في ديسمبر عام 2009، وتعاقد مسئولو القلعة الحمراء مع اللاعب في موسم 2018،ويعد واحدا من أفضل حراس المرمى فى الكرة المصرية،ولكنه رحل إلى زد بحثاً عن المشاركة والحصول على فرصة.
المهدي سليمان
بدأ المهدي سليمان مسيرته الكروية بقطاع الناشئين بنادي إنبي وتنقل بين عدة أندية قبل الاستقرار حالياً في صفوف الاتحاد السكندري.
عامر عامر
استهل عامر عامر مشواره الكروي في قطاع الناشئين بنادي إنبي وخاض تجربة اللعب بين العديد من الأندية قبل أن يستقر به الحال في غزل المحلة بالموسم الحالي.
محمد أبو جبل
لعب محمد أبو جبل لنادى إنبى فى الفترة بين 2008 حتى 2013، ثم انتقل لنادى الزمالك فترة الانتقالات الصيفية عام 2013، قبل أن ينضم إلى صفوف نادى سموحة فى موسم 2016-2017 على سبيل الإعارة قبل أن يعود للقلعة البيضاء مطلع الموسم قبل الماضى ثم رحل بنهاية عقده لينتقل لصفوف البنك الاهلى.
عبد العزيز البلعوطي
نفس الحال ينطبق على عبد العزيز البلعوطي الذي بدأ مشواره الكروي في قطاع الناشئين بنادي إنبي قبل أن ينتقل مطلع الموسم الحالي إلى صفوف البنك الأهلي.
محمود جاد
انطلقت مسيرة محمود جاد الكروية من أبواب نادي إنبي وخطف الحارس الأنظار لتتجه إليه عيون الأجهزة الفنية للمنتخب الوطني وانضم لصفوف الفراعنة في أكثر من مناسبة،ودخلت العديد من الأندية في التفاوض معه قبل أن يستقر به الحال في المصري البورسعيدي.
عبد الرحمن سمير
ويعد عبد الرحمن سمير "بودي" أحدث المواهب الصاعدة من قطاع الناشين في نادي إنبى حيث يراهن الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم على موهبة اللاعب في حراسة المرمى بعدما أنقذ الفريق من الخسارة في مباراة مودرن سبورت في الجولة الأولى، بالتصدي لركلة جزاء في الدقائق الأخيرة .