علشان يبقى هادى ويركز فى امتحاناته.. اعرف إزاى تسيطر على نوبات غضب طفلك

الثلاثاء، 10 ديسمبر 2024 09:29 ص
علشان يبقى هادى ويركز فى امتحاناته.. اعرف إزاى تسيطر على نوبات غضب طفلك الأطفال
حسام الشقويرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الجميع يصابون بالغضب ومنهم الأطفال الصغار ولذلك يجب مساعدة طفلك على التعامل مع هذا الغضب من خلال عدة طرق وحيل نفسية وفقا لما نشره موقع healthychildren

 

مساعدة الأطفال على التصرف بهدوء


أعلمهم أن الانسحاب من القتال يتطلب شجاعة أكبر من البقاء والقتال.
علمهم أن القتال لا يحل المشاكل، بل يخلق مشاكل جديدة.
ذكّرهم أنه عندما يغضبون ولا يقاتلون، فإنهم في الواقع فازوا.

اسباب الغضب عند الأطفال


يغضب الأطفال عندما:
لقد جُرحت مشاعرهم أو لم يتمكنوا من فعل ما يريدون.
الآخرون لا يفهمونها أو يكذبون بشأنها.
يشعرون بالاستبعاد أو أن الآخرين لا يتصرفون بالطريقة التي يريدونها.

آثار الغضب على الجسد


عندما يغضب الأطفال، تتفاعل أجسادهم:

تنبض قلوبهم بشكل أسرع وتشعر وجوههم بالحرارة والعرق.
قد يكون من الصعب التنفس ولا يمكنهم التفكير بوضوح.
إنهم يملكون الكثير من الطاقة ويريدون العمل.
عندما يغضب الأطفال، يكون ذلك:

نصائح وإرشادات


من الجيد أن نضع مشاعرهم في كلمات.
ليس من الجيد ضرب شخص ما، أو كسر الأشياء، أو قول أشياء تؤذيه.
عندما يغضب الأطفال، فإنهم يستطيعون التصرف:

اعترف بمشاعر الغضب.
لاحظ التغيرات في أجسادهم.
اهدأ
تنفس بعمق، عد إلى 10، أو ابتعد.
اضرب وسادة، أو اركض، أو العب الموسيقى.
فكر وتحدث
فكر في المشكلة وسبل حلها. 
تحدث مع شخص ما عن غضبك وعن طرق حل المشكلة دون قتال. إذا لم يكن هناك من تتحدث إليه على الفور، فتوقف وفكر، "هذا هو السبب وراء غضبي وما يجب علي فعله هو ..."
إذا حاول شخص ما بدء قتال، يمكن لطفلك أن يكون هو الشخص الذي يبقى هادئًا:

حافظ على مسافة آمنة بينك وبين الشخص الآخر.
خذ أنفاسًا بطيئة وعميقة.
ابقى متيقظًا وواقفًا بشموخ.
تجنب إطلاق الألقاب أو الرد بالشتائم، فهذا من شأنه أن يجعل الأمور أسوأ.
تجنب الأطفال الآخرين الذين قد يرغبون في القتال. حاول التحدث على انفراد مع الطفل الذي يرغب في القتال.
استمع بهدوء لما يقوله الطفل الآخر.
ابحث عن طرق لحل المشكلة دون قتال.
استخدم الفكاهة. "لا أريد أن تصاب بنزلة البرد التي أصابتني".
أعطِ سببًا. "سوف يتم طردنا من الفريق إذا قاتلنا".
ابتعد. إذا لم ينجح أي شيء آخر، فمن الأفضل أن تبتعد.

إذا كان طفلك لا يزال يعاني من مشاكل في التأقلم مع الأطفال الآخرين، فتحدث مع طبيب الأطفال الخاص بك.
 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة