قال طارق البرديسي، الخبير بالعلاقات الدولية، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي، وصل إلى المحطة الثالثة والأخيرة في جولته الأوروبية، مشيرا إلى أن ذلك يأتي ضمن دعم العلاقات الاستراتيجية التي تجمع مصر بتلك الدول.
وأضاف خلال مداخلة على قناة "اكسترا نيوز": "صناعة السلامة وفكرة إحقاق الشرعية الدولية والتمسك بالقرارات الدولية، من شأنها حفظ الاستقرار، وهذه الدول، مثل النرويج والدنمارك، معروف عنها هذا الإرث والزخم الدبلوماسي في استقرار الأوضاع وإقرار السلام".
وتابع: "وأيضا المواقف المشرفة لدولة أيرلندا ونصرتها للحقوق الفلسطينية واعترافها بالدولة الفلسطينية وحقوقها الشرعية، كل ذلك يعطي زخما سياسيا".
وقال: "تحركات الدولة المصرية واتصالاتها وحراكها الدبلوماسي من أجل التأكيد على عودة الحقوق الفلسطينية، ولحلحلة القضية الفلسطينية".