أعتقد أن عودة اللغة العربية إلى مكانتها يكمن في مجموعة من المرتكزات الرئيسية التي ينبغي أن يتخذها المسئولون، ومنها أن يتم تطوير المقررات الدراسية في مراحل التعليم كافة بدءا من الابتدائي وانتهاء بالجامعة.
ثانيا.. أن يتم تعميم تدريس اللغة العربية في الكليات العملية مثل الطب والعلوم والزراعة وغيرها.
ثالثا.. العمل على إنشاء ورش عمل للحوار الوطني في طرح رؤية كاملة عن اللغة العربية وعلاقتها بالذكاء الاصطناعي.
رابعا.. العودة إلى تقديم أعمال درامية في الاعلام المسموع والمرئي حتى يتأثر بها المستمع والمشاهد.
خامسا.. الاهتمام بفتح تخصصات بينية بين اللغة العربية والتاريخ والرواية والرسم والصحافة.
سادسا.. الكشف عن روح اللغة العربية من خلال الجوائز والمسابقات العلنية والمناظرات.
سابعا.. تدريب التلاميذ على الحديث باللغة العربية البسيطة.
ثامنا.. ربط اللغة العربية بسوق العمل في المؤسسات الرسمية والقطاع الخاص.